هوامش: آسيا داغر - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [13 نص]

شاركت ككومبارس في فيلم (ليلى) والذي يعد أول فيلم مصري صامت.


استلمت في عام 1930 أول جائزة تمنح لفيلم مصري عن فيلم (غادة الصحراء) بالمعرض الصناعي بدمشق.


حصلت على واحدة من أولى الجوائز المقدمة للعاملون بصناعة السينما منحتها لجنة مراقبة التمثيل بوزارة المعارف، وكانت عن فيلم (عندما تحب المرأة) في عام 1933.


قامت بانتاج أول فيلم تاريخي مصري، وهو (شجرة الدر) في عام 1935.


صاحبة سابع فيلم في تاريخ السينما المصرية وأيضا خامس شركة إنتاج تحت اسم شركة (لوتس فيلم لإنتاج وتوزيع الأفلام) في عام 1928 والتي يتذكر أي مشاهد لأفلام الأبيض والأسود تلك العلامة لشركة لوتس الشهيرة التي كانت تظهر قبل بداية أكثر من 70 فيلمًا فى السينما المصر


جاءت إلى مصر في عام 1923 مع شقيقتها ماري داغر وابنتها وعد التي اشتهرت في السينما باسم ماري كويني.


كانت وراء اكتشاف الفنانة الراحلة صباح، وكانت السبب فى دخولها مجال التمثيل، حيث أرسلت آسيا لها طلبًا للحضور إلى القاهرة، وأقنعتها بخوض تجربة التمثيل، ونجحت المنتجة آسيا فى هدفها وقامت صباح ببطولة فيلم (القلب له واحد).


يعد فيلمها (الناصر صلاح الدين) هو صاحب أعلى ميزانية خلال حقبة الستينات، حيث وصلت ميزانيته إلى 120 ألف جنيه في الوقت الذي كان يندر فيه أن يتجاوز أي فيلم حاجز العشرون ألف جنيه كميزانية.


قدمت للسينما مخرجين كبار، منهم: هنري بركات، وكمال الشيخ، وحسن الإمام، وحسن الصيفى، وحلمى رفلة.


نافست آسيا العديد من شركات الإنتاج وتفوقت عليهم ومنهم شركات إبراهيم وبدر لاما وعزيزة أمير وبهيجة حافظ، بل حرصت على تقديم أفلاما ملحمية منها "شجرة الدر" و"أمير الانتقام"، وكانت لها رؤية فنية بعيدة النظر، لأنها كانت فنانة تحب السينما فأعطتها كل ما تملك وبقى


خالة الفنانة والمنتجة ماري كويني.


أنتجت أول فيلم ملون ومصور بتقنية السينما سكوب في تاريخ السينما المصرية، وهو فيلم (رد قلبي).


تعرضت لخسارة مالية فادحة أقرب للإفلاس بعد إنتاجها لفيلم الناصر صلاح الدين، حيث كانت إيراداته أقل بكثير مما تم صرفه، بعد أن وضعت كل ما تملك ليخرج في شكل مُبهر وينافس الأفلام العالمية، ولكن جائت النتائج مُخيبة للآمال.