هوامش: عزيزة أمير - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [13 نص]

قامت عزيزة أمير بإنتاج وتمثيل فيلم (ليلى) الذي يعد أول فيلم مصري روائي طويل حين تم عرضه في 16 نوفمبر 1927 وذلك قبل اكتشاف فيلم (في بلاد توت عنخ أمون) لفيكتور روسيتو الذي عرض في 11 يوليو 1923.


بعد أول عرض لفيلم (ليلى) الذي قامت عزيزة أمير بتمثيله وإنتاجه، قال لها طلعت حرب: (لقد حققت يا سيدتي مالم يستطع الرجال أن يفعلوه).


أنشات عام 1928 ستوديو هليوبوليس الذي قامت فيه بتصوير فيلم (بنت النيل).


أٌُُتهمت عزيزة أمير من قبل (إحسان عبد القدوس) بتغيير رواية مسرحيته (إحسان بك) التي حولتها إلى فيلم (بنت النيل) وذلك بعد أن تعرض الفيلم للنقد الشديد.


قامت عام 1920 بأداء أحد الأدوار في الفيلم الفرنسي (الفتاة التونسية).


حصلت على واحدة من أول الجوائز المقدمة للعاملون بصناعة السينما منحتها لجنة مراقبة التمثيل بوزارة المعارف و كانت عن فيلم (كفري عن خطيئتك).


أخر الأدوار التي مثلتها على المسرح كانت مسرحية (أهل الكهف) لتوفيق الحكيم ولعبت فيها دور (فريسكا).


توفيت عزيزة امير بعد يومين من حريق القاهرة في عام 1952.


حولت منزلها في شارع البرجاس بجاردن سيتي إلى استوديو سينمائي، وقامت من خلاله بتصوير وطبع وتحميض فيلم (ليلى).


كان أول ما قامت بتصويره فيلم قصير مدته خمسة دقائق تظهر من خلاله مع أفراد عائلته بعد أن طلبت من زوجها أن يشتري لها آلة تصوير، وكتبت في مقدمة الفيلم (تصوير وإخراج: عزيزة أمير).


يعد فيلمها (فتاة من فلسطين) هو أول عربي على اﻹطلاق يتناول القضية الفلسطينية.


تدربت على أساسيات العزف على البيانو.


درست اللغة الفرنسية في مقتبل حياتها.