سراج منير توفي أثناء نومه.
كان والده يشغل منصب مدير التعليم بوزارة المعارف.
تعرف على المخرج محمد كريم خلال الفترة التي قضاها في ألمانيا.
كان فيلم (حكم قراقوش) هو تجربته الوحيدة في اﻹنتاج، والذي تسبب في خسارة فادحة له، مما دفعه لرهن الفيلا التي كان يعيش فيها مع زوجته الفنانة الراحلة ميمي شكيب.
شقيق كل من المخرجان فطين عبدالوهاب وحسن عبد الوهاب.
كان عضوًا في جمعية أنصار التمثيل.
هو عم الفنان زكي فطين عبدالوهاب نجل الفنانة الراحلة ليلى مراد.
تم إختيار 8 أفلام شارك فيهم الفنان سراج منير فى قائمة أفضل 100 فيلم بتاريخ السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ : سى عمر ١٩٤١، رصاصة فى القلب ١٩٤٤، النائب العام ١٩٤٦، أمير الإنتقام ١٩٥٠، المنزل رقم 13 ١٩٥٢، جعلونى مجرما ١٩٥٤، أيامنا الحلوه ١٩٥٥، شباب إمرأة ١٩٥٦.
أراد والده عند ولادته تسميته سراج، وأراد جده تسميته منير، فوفقت والدته بين الرغبتين وأطلقت عليه إسم مركب " سراج منير ".
كان جده لأمه محافظا لبور سعيد، وكان والده عبد الوهاب حسن مدير عام التعليم العالى بوزارة المعارف، وله مؤلفات فى علم الجبر.
مارس سراج منير رياضة الملاكمة على مستوى المرحلة الإبتدائية، وفى المرحلة الثانوية إلتحق بمدرسة الخديوية ليمارس الأدب والكتابة وأصدر مجلة التنوير المدرسية، كما إنضم لفريق التمثيل بالمدرسة، وبعد حصوله على البكالوريا عام ١٩١٨ سافر لألمانيا لدراسة الطب، لكنه بعد ٣ سنوات تقابل مع المخرج محمد كريم فى برلين، فترك الطب وإتجه لدراسة التمثيل، خصوصا بعد وفاة والده، وزوال ضغوط دراسة الطب عن كاهله.
عاد سراج منير من الخارج عام ١٩٢٤ وعمل بوزارة التجارة لمدة ٥ سنوات، ثم تعرف على يوسف وهبى لينضم لفرقة رمسيس، ثم شارك بالانتاج فى فيلم زينب الصامت عام ١٩٣٠ بطولة بهيجه حافظ، وقد منحه مخرج الفيلم محمد كريم دورا بالفيلم، ثم أشركه عام ١٩٣٢ فى فيلم أولاد الذوات، وفى عام ١٩٣٥ إنضم للفرقة القومية المصرية للمسرح، وفى عام ١٩٣٨ سافر لدراسة الإخراج المسرحى فى ألمانيا، وعاد ليخرج مسرحيات للفرقة القومية.
إستعان به المخرج محمد كريم فى فيلم رصاصة فى القلب عام ١٩٤٤ ليثبت أقدامه كممثل سينمائى قدير، وتسند له بالسينما أدوار البطولة.
تعرف على ميمى شكيب فى فيلم إبن الشعب عام ١٩٣٤ وإرتبط بها وأحبها، وإعترضت أسرته على زواجه بها لأنها مطلقة، ولديها إبن من طليقها، وبعد عدة سنوات إنضم سراج منير لفرقة نجيب الريحانى المسرحية، ليلتقى مرة أخرى بميمى شكيب، ويتجدد حبهما، ويتدخل نجيب الريحانى لدى الأسرتين ليقنعهما بزواج الحبيبين، وتم الزواج بين ميمى شكيب وسراج منير.