منعت الرقابة عام 1942 فيلمه "العمر واحد" بدعوة انه يثير غضب الأطباء فتم تغيير عنوان الفيلم الى "نمرة 6" لإقناع الرقابة بعرضه.
قدم أول فيلم روائي له (دايما في قلبي) عام 1946.
قام بالعمل في الفيلم المصري الايطالي (الصقر) عام 1950 و قام هو باخراج النسخة المصري و قام المخرج الايطالي جياكو جينتيلومو باخراج النسخة الايطالي.
تعرض لهجوم عنيف من رجال الاتحاد الاشتراكي بعد عرض فيلمه "القضية 68" لانتقاده للنظام السياسي بعد الهزيمة و كاد أن يضرب خلال العرض الاول.
رأس مهرجان قرطاج الدولي عام 1976.
تولى المخرج صلاح أبو سيف رئاسة لجنة تحكيم مهرجان قرطاج الدولى بتونس عام ١٩٧٦ وإشتركت مصر بفيلمى زائر الفجر ١٩٧٥ لممدوح شكرى و جنون الحب ١٩٧٧ لنادر جلال.
يبلغ عدد أفلامه التي تم اختيارها ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري في القرن العشرين بحسب استفتاء عدد من النقاد في سنة 1996 أحد عشر فيلمًا كالتالي: لك يوم يا ظالم (1951)، ريا وسكينة (1952)، الوحش (1954)، شباب امرأة (1956)، الفتوة (1957)، أنا حرة (1959)، بين السماء والأرض (1960)، بداية ونهاية (1960)، القاهرة 30 (1966)، الزوجة الثانية (1967)، السقا مات (1977)