هوامش: حسين صدقي - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [25 نص]

أول ظهور له كان في عام 1937 في فيلم "تيتا وونج" من انتاج وإخراج أمينة محمد.


قدم أول فيلم له كمخرج (غدر و عذاب) عام 1947.


أوصى أبنائه بأن يقوموا بحرق أفلام أفلامه بعد وفاته، وبلغت عدد الأفلام التي أُحرقت 19 فيلمًا.


من داخل الوسط الفني، كانت تجمعه علاقة صداقة وطيدة بالمخرج محمد عبدالجواد، وهو الذي شجعه على خوض تجربة التمثيل.


أسس شركة الانتاج الخاصة به في عام 1942، والتي أسماها (أفلام مصر الحديثة)


توفى والده حينما كان لا يزال في الخامسة من عمره.


عرض عليه الفنان يوسف وهبي الانضمام إليه في فرقة رمسيس من خلال مسرحية (رجل الساعة)، وبعد أن قرأ النص، رفض المشاركة لأن الدور عبارة عن شاب يدخل في علاقة مع زوجة أبيه، وهو ما كان أمرًا مرفوضًا له.


تم إغلاق الملف الضريبي لشركة الانتاج خاصته بعد وفاته.


بعد قرارات التأميم، كان يرى أن إشراف الدولة على صناعة السينما معناه أن يديرها مجموعة من الموظفون الحكوميون الذين لايفقهون شيئًا في الفن.


قام ببناء مسجد يحمل اسمه حتى الآن في منطقة المعادي.


كتب يقول في جريدة المصري بتاريخ 12/10/1952 بعد الثورة: "أنا واحد من عامة الشعب يضع رأيه بين يدي الرئيس اللواء محمد نجيب، وأريد أن أطبع قبلة على جبينه لا على يده، فإنه يعلمنا جميعًا ألا ننحني لأحد غير المولى ذو الجلال واﻹكرام".


قبل أن يقرر حرق أفلامه، استشار في هذا الأمر الشيخ محمد متولي الشعراوي، والذي رفض بدوره أن يقوم حسين صدقي بذلك.


تزوج حفيده من الفنانة موناليزا.


تولى عضوية مجلس الأمة عن دائرة المعادي في عام 1961.


تنامت اهتماماته الدينية منذ الصغر بفضل والدته التركية التي شجعته على الصلاة في المسجد والمشاركة في حلقات الذكر.


من أوساط علماء الدين، كان على علاقة صداقة وثيقة بالشيخ أحمد كفتارو مفتى سوريا، والشيخ عبد الحليم محمود، والشيخ محمود شلتوت.


كانت زوجته عضوة بجمعية السيدات المسلمات التي أسستها زينب الغزالي.


أنشأ عمارة تعاونية عند مدخل المعادي على كورنيش النيل، وأسماها (برج المعادي).


نفد فيلم (خالد بن الوليد) من واقعة حرق أصول أفلامه بسبب وجود نسخته في معامل دينهام بالعاصمة البريطانية لندن.


من أب مصري وأم تركية.


الأفلام التي أُحرقت حسب وصيته هى: (العامل- الأبرياء- الحظ السعيد- الجيل الجديد- نحو المجد- البيت السعيد- المصري أفندي- طريق الشوك- معركة الحياة- آدم وحواء- ليلة القدر- يسقط الاستعمار- أنا العدالة- وطني حبي).


تم إحراق أصول الأفلام الخاصة بحسين صدقي في حديقة برج المعادي بعد وفاته.


كان دائم التردد على مقهى راديو الكائن بشارع عماد الدين.


بسبب تدينه الشديد، كان يرفض تمامًا مشاهد القبلات.


أطلق عليه الكاتب الصحافي جليل البنداري (صندوق التوفير) بسبب ما توارد في الوسط الفني عن بخله، وهو ما نفاه تمامًا حسين صدقي.