ترك كلية الحقوق قبل انتهائه من الدراسة بها بعام دراسي واحد.
كان عضوًا في فرقة التمثيل بكلية الحقوق في جامعة عين شمس.
جاءت فكرة التحاقه بمعهد الفنون المسرحية بعد نصيحة من الفنان عبدالرحيم الزرقاني.
خلال الطفولة، درس في مدرسة الجمعية العامة للمحافظة على القرآن الكريم.
عمل لفترة وجيزة ككاتب حسابات في مصلحة الطيران المدني.
تقدم للدراسة بكلية الشرطة، ورغم اجتيازه جميع الاختبارات بنجاح، إلا أنه رسب في كشف الهيئة.
حاول الالتحاق بالكلية الحربية لكنه فشل بسبب اشتراط الكلية وقتئذ قبول طلاب القسم العلمي فقط من المرحلة الثانوية.
بعد أن درس له في المعهد، اختاره الفنان الراحل محمود مرسي لكي يشارك في بطولة السهرة التليفزيونية (الحب الكبير).
شارك في فيلم (في بيتنا رجل) في وقت دراسته بمعهد الفنون المسرحية.
كان يرغب في بداية عمله بالعمل كطيار حربي.
يعد واحدًا من ال54 خريجًا من معهد الفنون المسرحية الذين شاركوا في تأسيس مسارح التلفزيون.
كان أول ممثل مصري يمثل شخصية ذات ميول جنسية مثلية من خلال فيلم (حمام الملاطيلي).
تولى منصب نقيب الممثلين لدورتين متتاليين منذ عام 1997 وحتى عام 2003.
يعشق الرسم و كتابة الشعر.
صرح في إحدى الأحاديث الصحافية بأن درجاته في العامين الأول و الثاني خلال دراسته بالمعهد كانت سيئة للغاية في مادة التمثيل.
تزوج مرتين، الأولى من الفنانة ليلى طاهر و استمر زواجهما لأربع سنوات تطلقا خلالها ثلاث مرات، بينما كانت زوجته الثانية نادية إسماعيل شيرين و هي ابنة الأميرة فوزية شقيقة الملك فاروق و إمبراطورة إيران سابقًا و الأمير إسماعيل شيرين الذي كان آخر وزير للحربية أثناء العهد الملكي و ابن عم الملك فؤاد الأول. أنجبا ابنتهما الأولى (سيناء)، و تطلقا بعد ذلك، و أخيراً تزوج من الكويتية إيمان الشريعان و أنجبا (مراد، زينب).
تم اختيار 7 أفلام اشترك فيها الفنان يوسف شعبان فى قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد في عام ١٩٩٦، و هي (فى بيتنا رجل ١٩٦١، أم العروسة ١٩٦٣، مراتى مدير عام ١٩٦٦، الرجل الذى فقد ظله ١٩٦٨، ميرامار ١٩٦٩، زائر الفجر ١٩٧٥، المذنبون ١٩٧٦).