هي منتجة تونسية، درست اللغات الحديثة والدراسات الدولية في لندن. تُشارك شعبان منزلي بشكل فعال في مجال الإنتاج السينمائي والإدارة السينمائية في تونس منذ عام 1992. تشمل مساعد إنتاج و مدير موقع و مدير إنتاج و منتج منفذ للعديد من الأفلام القصيرة و الطويلة من أبرز أعمالها كمديرة إنتاج...اقرأ المزيد الأفلام "الساتان الأحمر" و " الدواحة" للمخرجة رجا عماري، و الفلم الوثائقي "CURSED BE THE PHOSPHATE" لسامي تليلي و"IT WAS BETTER TOMORROW" لهند بوجمعة . قامت بترجمة العديد من السيناريوهات ونصوص الحوار لأفلام تونسية وأجنبية (من وإلى الفرنسية والإنجليزية). قامت بتدريب شباب صناع الأفلام الجزائرية على كتابة أفلام قصيرة، بالإضافة إلى كونها أحد منظمي ورشات عمل كُتّاب الجنوب (Sud Ecriture ) لكتابة السيناريو منذ 1997. كانت جزءا من لجنة تربوية لبرنامج التدريب للمنتجين الإبداعية ما وراء الحدود (Beyond Borders ) التي وقعت في جزيرة دجربا التونسية في حزيران 2010. تشارك لينا شعبان منزلي منذ عام 1992 في تنظيم مهرجان أيام قرطاج السينمائية وتمت تسميتها ضمن لجنة المهرجان الإدارية في عامي 2008 و 2010. و هي جزء من اللجنة التربوية لمحترف الشرق المتوسط للأفلام – وهو برنامج تدريبي للمنتجين والمخرجين من منطقة الشرق الأوسط.
(حسب المشاهدات)
هي منتجة تونسية، درست اللغات الحديثة والدراسات الدولية في لندن. تُشارك شعبان منزلي بشكل فعال في مجال الإنتاج السينمائي والإدارة السينمائية في تونس منذ عام 1992. تشمل مساعد إنتاج و...اقرأ المزيد مدير موقع و مدير إنتاج و منتج منفذ للعديد من الأفلام القصيرة و الطويلة من أبرز أعمالها كمديرة إنتاج الأفلام "الساتان الأحمر" و " الدواحة" للمخرجة رجا عماري، و الفلم الوثائقي "CURSED BE THE PHOSPHATE" لسامي تليلي و"IT WAS BETTER TOMORROW" لهند بوجمعة . قامت بترجمة العديد من السيناريوهات ونصوص الحوار لأفلام تونسية وأجنبية (من وإلى الفرنسية والإنجليزية). قامت بتدريب شباب صناع الأفلام الجزائرية على كتابة أفلام قصيرة، بالإضافة إلى كونها أحد منظمي ورشات عمل كُتّاب الجنوب (Sud Ecriture ) لكتابة السيناريو منذ 1997. كانت جزءا من لجنة تربوية لبرنامج التدريب للمنتجين الإبداعية ما وراء الحدود (Beyond Borders ) التي وقعت في جزيرة دجربا التونسية في حزيران 2010. تشارك لينا شعبان منزلي منذ عام 1992 في تنظيم مهرجان أيام قرطاج السينمائية وتمت تسميتها ضمن لجنة المهرجان الإدارية في عامي 2008 و 2010. و هي جزء من اللجنة التربوية لمحترف الشرق المتوسط للأفلام – وهو برنامج تدريبي للمنتجين والمخرجين من منطقة الشرق الأوسط.