ملحن لبناني من مواليد عام 1974 في بيروت، من عائلة لا تهوى الموسيقى فقط، بل تمتهنها، فوالده عازف القانون محمد سبليني، وقريبه عازف الناي سمير سبليني، فصار لديه هوس بالتأليف الموسيقي في عمر الثامنة، ثم اقتنع أهله بشراء الأورغ الكهربائي له، فسجل طفل العاشرة في تلك الفترة الإعلانات...اقرأ المزيد التلفزيونية وأعاد عزفها على سجيته على الكيبورد، ثم قام بتحصيل موسيقي من الكتب والاطلاع الشخصي. حفزه التقاؤه لاحقا بصديقه الموسيقي اللبناني عبود السعدي في أواخر ثمانينيات القرن العشرين على صقلِ موهبته مجددا حيث رأى فيه موهبة تنتقص إلى دراية عميقة، وقد ساعده السعدي على كتابة الموسيقى، ليحترفها بجانب دراسته للهندسة. عمل هاني في عمر الثالثة والعشرين في مجال التصميم الإعلاني لدول الخليج، وكذلك كل ما يتعلق بالمكساج، والمؤثرات الخاصة، والموسيقى وخلط الغناء بها. رافق المطربة فيروز عازفَ بيانو لثلاث سنوات، تلا ذلك عزفه مع الموسيقي اللبناني زياد الرحباني مدة سنة على الكيبورد في عام 1989، وذلك ضمن عمل الرحباني لإنجاز مشروعه (على قيد الحياة)، وتجاوزت علاقتهما مرحلة العمل إلى تكوين صداقة.
(حسب المشاهدات)
ملحن لبناني من مواليد عام 1974 في بيروت، من عائلة لا تهوى الموسيقى فقط، بل تمتهنها، فوالده عازف القانون محمد سبليني، وقريبه عازف الناي سمير سبليني، فصار لديه هوس بالتأليف الموسيقي...اقرأ المزيد في عمر الثامنة، ثم اقتنع أهله بشراء الأورغ الكهربائي له، فسجل طفل العاشرة في تلك الفترة الإعلانات التلفزيونية وأعاد عزفها على سجيته على الكيبورد، ثم قام بتحصيل موسيقي من الكتب والاطلاع الشخصي. حفزه التقاؤه لاحقا بصديقه الموسيقي اللبناني عبود السعدي في أواخر ثمانينيات القرن العشرين على صقلِ موهبته مجددا حيث رأى فيه موهبة تنتقص إلى دراية عميقة، وقد ساعده السعدي على كتابة الموسيقى، ليحترفها بجانب دراسته للهندسة. عمل هاني في عمر الثالثة والعشرين في مجال التصميم الإعلاني لدول الخليج، وكذلك كل ما يتعلق بالمكساج، والمؤثرات الخاصة، والموسيقى وخلط الغناء بها. رافق المطربة فيروز عازفَ بيانو لثلاث سنوات، تلا ذلك عزفه مع الموسيقي اللبناني زياد الرحباني مدة سنة على الكيبورد في عام 1989، وذلك ضمن عمل الرحباني لإنجاز مشروعه (على قيد الحياة)، وتجاوزت علاقتهما مرحلة العمل إلى تكوين صداقة.