فنان سوري متعدّد المواهب. درس مسرح الصوت في باريس، وعمل في مجال التمثيل، قبل أن يتفرّغ لمسيرته الغنائية. نسج علاقةً متينةً مع التراث العربي شملت الموروث الغنائي السوري ثم المصري في القرن التاسع عشر، إضافة إلى مدرسة المقام العراقي. قدّم زرقان تجربته هذه أمام الجمهور العربي...اقرأ المزيد والغربي، فأحيا أمسيات في دار الأوبرا في القاهرة والنادي العربي في لندن ومعهد العالم العربي في باريس، كذلك شارك في العديد من المهرجانات الدولية، من «جرش» في الأردن، و«مهرجان المدينة» في تونس، و«مهرجان أبو ظبي»، و«أصيلة» في المغرب، إلى مهرجان التصوّف في عمان و«مهرجان المتنبي» في زوريخ وبرن (سويسرا) وغيرها. أعماله الفنية أنجَزَ بشّار زرقان ثلاثة أعمال مسجّلة خاصة، أولها يعود إلى عام 1999 ويحمل عنوان «طير لا تطير». في هذا الألبوم، لحّن وأدّى نصوص الحلاج ورابعة العدوية وبدر شاكر السيّاب والشريف الرضي وعمر ابن الفارض، إضافة إلى نصوصٍ لشعراء معاصرين مثل طاهر رياض ومحمود درويش.
(حسب المشاهدات)
فنان سوري متعدّد المواهب. درس مسرح الصوت في باريس، وعمل في مجال التمثيل، قبل أن يتفرّغ لمسيرته الغنائية. نسج علاقةً متينةً مع التراث العربي شملت الموروث الغنائي السوري ثم المصري في...اقرأ المزيد القرن التاسع عشر، إضافة إلى مدرسة المقام العراقي. قدّم زرقان تجربته هذه أمام الجمهور العربي والغربي، فأحيا أمسيات في دار الأوبرا في القاهرة والنادي العربي في لندن ومعهد العالم العربي في باريس، كذلك شارك في العديد من المهرجانات الدولية، من «جرش» في الأردن، و«مهرجان المدينة» في تونس، و«مهرجان أبو ظبي»، و«أصيلة» في المغرب، إلى مهرجان التصوّف في عمان و«مهرجان المتنبي» في زوريخ وبرن (سويسرا) وغيرها. أعماله الفنية أنجَزَ بشّار زرقان ثلاثة أعمال مسجّلة خاصة، أولها يعود إلى عام 1999 ويحمل عنوان «طير لا تطير». في هذا الألبوم، لحّن وأدّى نصوص الحلاج ورابعة العدوية وبدر شاكر السيّاب والشريف الرضي وعمر ابن الفارض، إضافة إلى نصوصٍ لشعراء معاصرين مثل طاهر رياض ومحمود درويش.