فنان سوري من مواليد دمشق عام 1933م في حي قديم عرف حي الأكراد،درس حتى السنة الشهادة الإبتدائية في مدرسة الحي،عاش في طفولته محروما من أبيه،حيث كانت أمه المعيل الوحيد للأسرة.غير أنها مثلا للأخلاق الحميدة و المبادئ السامية،و لها خبرة واسعة بشؤون الحياة،و هذا ما ساعده على كسب...اقرأ المزيد المعارف،حيث بدأ في تكوين ثقافته من خلال قصص شخصيات مسرحية،و ساعده حبه للمسرح و التمثيل على ذلك. كانت بدايته في سنة 1958،حيت كان في الجيش السوري،و فيه تعلم فن التمثيل في المسرح العسكري.و في الستينات آنضم إلى نادي إسمه الأزبكية،بعدها قدم بصحبة مدير النادي مسرحية بعنوان أريد أن أقتل و بمشاركة العديد من الأدباء و الكتاب،و قد آنتسب هذا العمل لقطاع المقاومة الشعبية،و كانت حينها ثورة الجزائر مشتعلة في نفوس الجماهير،فبدأ الأعمال تتوالى إلى أن أصبح لديه الآن في رصيده أكثر من 60 عملا مسرحيا و عشرات الأعمال التليفزيونية و الإذاعية،و قد كان و لا يزال إسمه لامعا في عالم المسرح.
(حسب المشاهدات)
فنان سوري من مواليد دمشق عام 1933م في حي قديم عرف حي الأكراد،درس حتى السنة الشهادة الإبتدائية في مدرسة الحي،عاش في طفولته محروما من أبيه،حيث كانت أمه المعيل الوحيد للأسرة.غير أنها...اقرأ المزيد مثلا للأخلاق الحميدة و المبادئ السامية،و لها خبرة واسعة بشؤون الحياة،و هذا ما ساعده على كسب المعارف،حيث بدأ في تكوين ثقافته من خلال قصص شخصيات مسرحية،و ساعده حبه للمسرح و التمثيل على ذلك. كانت بدايته في سنة 1958،حيت كان في الجيش السوري،و فيه تعلم فن التمثيل في المسرح العسكري.و في الستينات آنضم إلى نادي إسمه الأزبكية،بعدها قدم بصحبة مدير النادي مسرحية بعنوان أريد أن أقتل و بمشاركة العديد من الأدباء و الكتاب،و قد آنتسب هذا العمل لقطاع المقاومة الشعبية،و كانت حينها ثورة الجزائر مشتعلة في نفوس الجماهير،فبدأ الأعمال تتوالى إلى أن أصبح لديه الآن في رصيده أكثر من 60 عملا مسرحيا و عشرات الأعمال التليفزيونية و الإذاعية،و قد كان و لا يزال إسمه لامعا في عالم المسرح.