ممثلة السودانية بدات مسيرتها الفنية التي بدأت في تسعينيات القرن الماضي، صارت تمثل مفتاح النجاح لأي عمل درامي لما تمتلكه من موهبة وحضور كبيرين ، فهي عاشت حياتها بين مدني وأم درمان واستطاعت ان تأخذ من المدينتين حبها الجارف للفن والإبداع ، فصارت رقما في مسيرة فرقة الأصدقاء إبان...اقرأ المزيد إلتحاقها بها في التسعينيات، لتحقق في تجربة مسلسل (دكين) الرسوخ الإبداعي في ذهنية المشاهد السوداني والدول المجاورة حيث وجد العمل تجاوبا كبيرا في تشاد وأرتريا وأثيوبيا لدى عرضه الأول في العام 1997 وحاليا بعد إعادته بعد(14) عاما كاملة فهو محضور ولم يفقد بريقه واعاد الى الذاكرة ابداع هالة اغا التي تجسد دور(بدور) في العمل السوداني الوسيم (دكين). قدمت الفنانة المعتزلة (هالة اغا) من الأعمال الكبيرة مسلسل (الدهباية) ومنه استمدت تجربتها الغنائية القصيرة في البوم غنائي حمل ذات الاسم وأدت خلاله اغنية(شمعة فرح) للدكتور أحمد فرح شادول الذي جمعته معها العديد من الأعمال الغنائية ولكن اعتزالها المفاجئ في العام 2009
(حسب المشاهدات)
ممثلة السودانية بدات مسيرتها الفنية التي بدأت في تسعينيات القرن الماضي، صارت تمثل مفتاح النجاح لأي عمل درامي لما تمتلكه من موهبة وحضور كبيرين ، فهي عاشت حياتها بين مدني وأم درمان...اقرأ المزيد واستطاعت ان تأخذ من المدينتين حبها الجارف للفن والإبداع ، فصارت رقما في مسيرة فرقة الأصدقاء إبان إلتحاقها بها في التسعينيات، لتحقق في تجربة مسلسل (دكين) الرسوخ الإبداعي في ذهنية المشاهد السوداني والدول المجاورة حيث وجد العمل تجاوبا كبيرا في تشاد وأرتريا وأثيوبيا لدى عرضه الأول في العام 1997 وحاليا بعد إعادته بعد(14) عاما كاملة فهو محضور ولم يفقد بريقه واعاد الى الذاكرة ابداع هالة اغا التي تجسد دور(بدور) في العمل السوداني الوسيم (دكين). قدمت الفنانة المعتزلة (هالة اغا) من الأعمال الكبيرة مسلسل (الدهباية) ومنه استمدت تجربتها الغنائية القصيرة في البوم غنائي حمل ذات الاسم وأدت خلاله اغنية(شمعة فرح) للدكتور أحمد فرح شادول الذي جمعته معها العديد من الأعمال الغنائية ولكن اعتزالها المفاجئ في العام 2009