بعد قيام ثورة يوليو 1952 مباشرة، قام ناصيبيان ببيع الأستوديو، وهاجر من مصر، ثم عاد إلى مصر في عهد الرئيس محمد أنور السادات، ليقوم ببيع الإستوديو ويسافر نهائيا .
قامت الهيئة اليسوعية في منتصف التسعينيات بشراء الاستوديو، مع جمعية النهضة العلمية والثقافية، "جزويت القاهرة"، المسجلة تحت رقم ٤٤٩٩ لسنة ١٩٩٨ ليتجدد دوره كمركز ثقافي وفني.