ممثلة لبنانية واعدة، مواليد 15 يناير عام 1988 في بيروت خريجة كليَّة الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانيَّة، شاركت في العديد من الأدوار في المسلسلات اللبنانيَّة، حيث برزت في “الحل بإيدك” بأدوارٍٍ جريئةٍ ، لتقدِّم بعدها أدوارًا منوَّعة بين الفتاة المدلَّلة والبريئة والخائنة في...اقرأ المزيد “ميتر ندى”، و”لونا”، و”أجيال”، وأخيرًا “باب إدريس” الرَّمضاني، حيث تميَّزت في دورها، ولفتت الأنظار إليها وإلى دور “علا” الفتاة الشابة الطموحة الثائرة في مواجهة الظلم ، فهي تجمع بين جمال الطلَّة والقدرة التمثيلية على الإقناع. وستشارك جويل داغر قريبًا في فيلم سينمائي بعنوان “كاش فلو عرفها المشاهد اللبناني والعربي على السواء من خلال مسلسل «باب إدريس»، إذ لمع نجمها من حينها، تصف هذا العمل قائلة: «في استطاعتي القول إن هناك جويل داغر ما قبل (باب إدريس) وما بعده، فهو شكل نقلة نوعية في حياتي المهنية ورسخ في ذاكرة الناس حتى اليوم». وأضافت: «سبق أن قدمت مسلسلات عدة مثل (لونا) و(دقة قلب) و(وحيدة) وحاليا (حلو الغرام) ولكن (باب إدريس) يبقى الأقرب لي لأنه علم في حياتي، ولأنني شخصيا أحب هذا النوع من المواضيع حيث يعيدنا إلى حقبات النضال والاستقلال».
(حسب المشاهدات)
ممثلة لبنانية واعدة، مواليد 15 يناير عام 1988 في بيروت خريجة كليَّة الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانيَّة، شاركت في العديد من الأدوار في المسلسلات اللبنانيَّة، حيث برزت في “الحل...اقرأ المزيد بإيدك” بأدوارٍٍ جريئةٍ ، لتقدِّم بعدها أدوارًا منوَّعة بين الفتاة المدلَّلة والبريئة والخائنة في “ميتر ندى”، و”لونا”، و”أجيال”، وأخيرًا “باب إدريس” الرَّمضاني، حيث تميَّزت في دورها، ولفتت الأنظار إليها وإلى دور “علا” الفتاة الشابة الطموحة الثائرة في مواجهة الظلم ، فهي تجمع بين جمال الطلَّة والقدرة التمثيلية على الإقناع. وستشارك جويل داغر قريبًا في فيلم سينمائي بعنوان “كاش فلو عرفها المشاهد اللبناني والعربي على السواء من خلال مسلسل «باب إدريس»، إذ لمع نجمها من حينها، تصف هذا العمل قائلة: «في استطاعتي القول إن هناك جويل داغر ما قبل (باب إدريس) وما بعده، فهو شكل نقلة نوعية في حياتي المهنية ورسخ في ذاكرة الناس حتى اليوم». وأضافت: «سبق أن قدمت مسلسلات عدة مثل (لونا) و(دقة قلب) و(وحيدة) وحاليا (حلو الغرام) ولكن (باب إدريس) يبقى الأقرب لي لأنه علم في حياتي، ولأنني شخصيا أحب هذا النوع من المواضيع حيث يعيدنا إلى حقبات النضال والاستقلال».