ملحن كويتي، وهو أحد أبرز نجوم الموسيقى في دولة الكويت، ولد في حي المرقاب، وتأثر بجده عاشق الموسيقى، وأخيه عازف العود. جعله حبه للموسيقى يحصل على دبلوم الموسيقى من قسم الدراسات الحرة في معهد الموسيقى العربية في مصر عام 1975، وهو أحد مؤسسي فرقة التلفزيون، وقد وضع لها كثيرا من...اقرأ المزيد الألحان، وأسهم بجهد وافر في تطور الموسيقى والغناء الكويتي. أُطلق على غنام الديكان (ترسانة الإيقاعات الشعبية) في الكويت، خاصة أنه علامة بارزة في مجال الموسيقى الكويتية، وشدا على ألحانه العديد من نجوم الغناء الكويتي والخليجي، ومن أبرزهم نجوم الأغنية الكويتية شادي الخليج والمرحوم غريد الشاطئ ومصطفى أحمد وعبدالكريم عبدالقادر ونوال الكويتية ورباب، ومن نجوم الخليج المرحوم طلال المداح وراشد الماجد، وعبدالله بالخير، وإبراهيم حبيب وأحمد الجميري. شكل الديكان مع شادي الخليج ثنائيا رائعا، كانت ثمرته مجموعة من الأعمال المميزة وكان آخرها أوبريت (عاشق الدار) الذي قُدم في عام 1995، ومن أبرز أعمالهما (حالي حال، وسدرة العشاق، مذكرات بحار). برع الفنان غنام الديكان في تقديم اللوحات الغنائية للأطفال، ومن بينها: (يا أم أحمد، أنا الذيب، وطن الهولو). شارك في العديد من المهرجانات والمؤتمرات الموسيقية في عدد من الدول العربية الخليجية، وألقى محاضرات في بعضها، وفي بعض الدول الأوروبية، كمهرجان الشباب العالمي في برلين، وفي الأسبوع الثقافي في اليابان وأمريكا.
(حسب المشاهدات)
ملحن كويتي، وهو أحد أبرز نجوم الموسيقى في دولة الكويت، ولد في حي المرقاب، وتأثر بجده عاشق الموسيقى، وأخيه عازف العود. جعله حبه للموسيقى يحصل على دبلوم الموسيقى من قسم الدراسات...اقرأ المزيد الحرة في معهد الموسيقى العربية في مصر عام 1975، وهو أحد مؤسسي فرقة التلفزيون، وقد وضع لها كثيرا من الألحان، وأسهم بجهد وافر في تطور الموسيقى والغناء الكويتي. أُطلق على غنام الديكان (ترسانة الإيقاعات الشعبية) في الكويت، خاصة أنه علامة بارزة في مجال الموسيقى الكويتية، وشدا على ألحانه العديد من نجوم الغناء الكويتي والخليجي، ومن أبرزهم نجوم الأغنية الكويتية شادي الخليج والمرحوم غريد الشاطئ ومصطفى أحمد وعبدالكريم عبدالقادر ونوال الكويتية ورباب، ومن نجوم الخليج المرحوم طلال المداح وراشد الماجد، وعبدالله بالخير، وإبراهيم حبيب وأحمد الجميري. شكل الديكان مع شادي الخليج ثنائيا رائعا، كانت ثمرته مجموعة من الأعمال المميزة وكان آخرها أوبريت (عاشق الدار) الذي قُدم في عام 1995، ومن أبرز أعمالهما (حالي حال، وسدرة العشاق، مذكرات بحار). برع الفنان غنام الديكان في تقديم اللوحات الغنائية للأطفال، ومن بينها: (يا أم أحمد، أنا الذيب، وطن الهولو). شارك في العديد من المهرجانات والمؤتمرات الموسيقية في عدد من الدول العربية الخليجية، وألقى محاضرات في بعضها، وفي بعض الدول الأوروبية، كمهرجان الشباب العالمي في برلين، وفي الأسبوع الثقافي في اليابان وأمريكا.