شاعر وكاتب وممثل صوت فلسطيني من مواليد بيروت عام 1972، وشارك في العديد من الأمسيات الثقافية والشعرية والمؤتمرات الفكرية والأدبية. عاد إلى لبنان عام 1994 وانقطع عن الدراسة في جامعة الفاتح الليبية بسبب القرارات التي قضت بمنع عودة الفلسطينيين الذين يغادرون ليبيا إليها، وكان في...اقرأ المزيد السنة الثالثة في كلية العلوم البيطرية، فاستكمل الدراسة في الجامعة اللبنانية في كلية الآداب قسم اللغة العربية وحصل على شهادة الليسانس. كتب ديوان (رقصة الفراش) عام 1997، و(تضاريس البحر أوجاع الماء) عام 2012، وله كتاب في التدريب على الإلقاء، كما كتب العديد من البرامج أهمها (وفي أنفسكم أفلا تفكرون) و(شعراء رثوا أنفسهم) و(أطرف الحيوانات في العالم). ارتبطت كتاباته بالأرض والوطن وغذاها بعنصر الأسطورة، وتحديدًا بعناصر الخصب والنماء من خلال توظيف رمزية الماء في الفكر الإنساني. شارك في عدد من لجان التحكيم مثل لجنة التحكيم في مسابقة الشعر الفلسطيني في لبنان إلى جانب الشاعرين شوقي بزيع وشحادة الخطيب عام 2009، ولجنة تحكيم مسابقة الأغنية الإذاعية العربية العاشرة في بيروت، ولجنة مسابقة القصة القصيرة لطلاب مدارس صيدا، والتي نظمتها مؤسسة نبراس الثقافية عام 2014. حصل على جائزة فلسطين للثقافة عام 2011 عن قصيدته (مواقيت باللون الأزرق لأوجاع الماء). شارك بصوته في الأفلام والمسلسلات والرسوم المتحركة في الدبلجة اللبنانية.
(حسب المشاهدات)
شاعر وكاتب وممثل صوت فلسطيني من مواليد بيروت عام 1972، وشارك في العديد من الأمسيات الثقافية والشعرية والمؤتمرات الفكرية والأدبية. عاد إلى لبنان عام 1994 وانقطع عن الدراسة في...اقرأ المزيد جامعة الفاتح الليبية بسبب القرارات التي قضت بمنع عودة الفلسطينيين الذين يغادرون ليبيا إليها، وكان في السنة الثالثة في كلية العلوم البيطرية، فاستكمل الدراسة في الجامعة اللبنانية في كلية الآداب قسم اللغة العربية وحصل على شهادة الليسانس. كتب ديوان (رقصة الفراش) عام 1997، و(تضاريس البحر أوجاع الماء) عام 2012، وله كتاب في التدريب على الإلقاء، كما كتب العديد من البرامج أهمها (وفي أنفسكم أفلا تفكرون) و(شعراء رثوا أنفسهم) و(أطرف الحيوانات في العالم). ارتبطت كتاباته بالأرض والوطن وغذاها بعنصر الأسطورة، وتحديدًا بعناصر الخصب والنماء من خلال توظيف رمزية الماء في الفكر الإنساني. شارك في عدد من لجان التحكيم مثل لجنة التحكيم في مسابقة الشعر الفلسطيني في لبنان إلى جانب الشاعرين شوقي بزيع وشحادة الخطيب عام 2009، ولجنة تحكيم مسابقة الأغنية الإذاعية العربية العاشرة في بيروت، ولجنة مسابقة القصة القصيرة لطلاب مدارس صيدا، والتي نظمتها مؤسسة نبراس الثقافية عام 2014. حصل على جائزة فلسطين للثقافة عام 2011 عن قصيدته (مواقيت باللون الأزرق لأوجاع الماء). شارك بصوته في الأفلام والمسلسلات والرسوم المتحركة في الدبلجة اللبنانية.