يركز رومان في معظم مسرحياته على شخصية البطل الذي ينتمي إلى الطبقة البرجوازية الوسطى، ويمثل دائماً شخصية المثقف الذي يعاني أساليب القهر كافة في ظل أنظمة استبدادية تنجح في إلغاء هويته الفردية بوسائلها القمعية .