فرانك سيناترا فرانك ألبرت سيناترا ولد في 12 ديسمبر 1915 مطرب أمريكي من أشهر مطربي القرن العشرين وهو من جذور إيطالية، بدأت شهرته في اواخر ثلاثينيات القرن الماضي مع فرقة بيج باند الشهيرة وفي الاربعينات انفصل عن توم دورسي. وقد أقام حفلات في أرجاء المعمورة ومن ضمنها لندن, باريس, مصر, المكسيك, ألمانيا, إيطاليا, اليابان, وغيرها من بلدان الأرض. آخر ظهور له كان في العام 1995 بمناسبة عيد ميلاده ال80. وتوفي في عام 1998. له بنت تدعى نانسي سيناترا وهي مغنية أيضاً. وقد حصل على عدة جوائز اوسكار وغرامي,و كانت لاس فيغاس هي أشهر مدينة احتضنت مشواره الفني." عمل في (فيلم Ocean's 11[1960] فيلم From Here to Eternity[1953] فيلم Take Me Out to the Ball Game[1949] فيلم Till the Clouds Roll by[1946] فيلم Paris When It Sizzles[1964]).
" فرانك سيناترا " Frank Sinatra مغنى وممثل أمريكى ولد فى هوبكن بولاية نيوجيرسى بالولايات المتحدة الإمريكية فى ١٢ ديسمبر عام ١٩١٥ بإسم Francis Albert Sinatra ، وتوفى فى لوس أنجيلوس بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية فى ١٤ مايو عام ١٩٩٨ متأثرا بسرطان المثانة وأمراض القلب والكلى. حصل على جوائز الأوسكار والجولدن جلوب، لوريل وآبل، وله ٣ نجوم على ممشى المشاهير بهوليوود، بالإضافة لجائزة الإنجاز مدى الحياة. تزوج فرانك سيناترا ٤ نساء وأنجب ٣ أبناء. أهم أعماله Some Came Running 1958 و The Manchurian Candidate 1962 و FromHere to Eternity 1953 و Pal Joey 1957. ولد فرانك سيناترا بولاية نيوجيرسى لأم من شمال إيطاليا، تعمل قابلة، وأب من صقلية بجنوب إيطاليا، كان ملاكما ويعمل رجل إطفاء، وكان يمتلك حانة، وترعرع فرانك فى شوارع هوبكن وتعلم الغناء، وكان يمتلك صوتا جميلا، فغنى فى الحفلات والنوادي الصغيرة، حتى انضم فى الثلاثينيات لفرقة هوبكن فور، ثم فرقة هارى جيمس وفرقة تومى دورسى، وبدأت شهرته تتسع كمغنى متفرد، وساعده الصحفى جورج إيفانز فى توسيع هذه الشهرة، وفى عام ١٩٤٢ بدأ مسيرته الفردية، ليصبح معبود الفتيات والنساء، وصار أكثر المغنيين شعبية لدى المراهقين، ويبدأ مسيرته السينمائية، وبعد سلسلة من الأفلام الموسيقية الصغيرة، أصبح ملكا لشباك التذاكر بفيلم Anchors Aweigh 1945 مع نجم الأفلام الموسيقية جين كيلى، ويفوز عام ١٩٤٦ بجائزة أوسكار فخرية عن فيلمه الإنسانى عن التسامح The House I Live In 1945 وزادت مبيعات إسطواناته وتألق بالمسرح والسينما، وبلغ الذروة فى عام ١٩٤٩ وأيضا مع النجم جين كيلى فى الفيلم الإستعراضى الكبير On the Town 1949، ومع مشاكله وزوجته الأولى وأم أولاده الثلاث، وطلاقه وزواجه من الممثلة آفا جاردنير، بدأت مسيرته فى الخفوت فى أوائل الخمسينيات، حيث قلت مبيعات أغانيه، وأدى أفلام أقل قيمة، وخفت صوته بعد إصابته بنزيف فى الأحبال الصوتية، وكادت مسيرته المهنية تنتهى، ولكنه حارب مرة أخرى وقدم فيلم From Here to Eternith عام ١٩٥٣ لينال جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد، وقدم بعدها عدة أفلام ناجحة أثبت بها أنه ممثل راسخ الأقدام، وإستعاد صوته بعد عمليات نجاحه، وتألق بالغناء فى نوادى لاس فيجاس الليلية، وإمتلك ناديا بإسمه بها، وأصبح علامة مميزة لمدينة لاس فيجاس الفنية، وفى أواخر الخمسينيات وبداية الستينيات أصبح منتجا غزير الإنتاج بجانب عمله كممثل ومغنى، وإستعاد مكانته فى مبيعات الإسطوانات وشباك تذاكر السينما، وإستمر فى صناعة الأفلام والغناء فى الحفلات داخل الولايات المتحدة وخارجها.