يبلغ طول الممثلة الألمانية مارلين ديتريتش ١٦٤ سم.
فازت مارلين ديتريتش بجائزة تونى الخاصة عام ١٩٦٨.
مارلين ديتريتش أول ممثلة ألمانية ترشح لجائزة الأوسكار.
إختارت مجلة Empire النجمة مارلين ديتريتش فى المرتبة ٦٠ فى قائمة أفضل ١٠٠ نجم فى تاريخ السينما.
مارلين ديتريتش رقم ٩ فى قائمة أساطير الشاشة الخمسون.
حصلت مارلين ديتريتش على المواطنة الأمريكية عام ١٩٣٧.
حصلت مارلين ديتريتش على "ميدالية الحرية" من وزارة الحرب الأمريكية عام ١٩٤٧ نظراً لجهودها فى الترفيه عن الجنود الأمريكيين خلال الحرب العالمية الثانية، بالإضافة لموقفها المضاد للنازية.
كانت الملكية العقارية لمارلين ديتريتش تتكون من ٣٠٠ ألف قطعة، بيعت بالمزاد من قبل مدينة برلين بمبلغ ٨ مليون مارك.
توفى والد مارلين ديتريتش وهى فى العاشرة من عمرها، عندما وقع من فوق حصانه، أثناء عمله كملازم فى شرطة برلين.
كانت مارلين ديتريتش لا تعمل بدون مرآة قريبا منها، حتى تتأكد دائما من مكياجها وشعرها، وكانت تعيد طلاء شفتيها بأحمر الشفاة بعد كل قبلة سينمائية.
بعد وفاة مارلين ديتريتش تركت مجموعتها الهائلة من التذكرات لمدينة برلين.
بعد ١٠ سنوات من وفاتها أعلنت مدينة برلين، حيث ولدت، أن مارلين ديتريتش مواطنة فخرية، وأعربت المدينة فى بيانها عن أملها فى ان يرمز ذلك الى مصالحة برلين معها.
"مارلين ديتريتش بلاتز" إسم شارع فى برلين.
ماريا إليزابيث سيبر إبنة مارلين ديتريتش الوحيدة ولدت فى ١٣ ديسمبر من عام ١٩٢٤.
كانت مارلين ديتريتش تفاخر بأنها أقامت علاقة مع ثلاثة رجال من عائلة كينيدى، جوزيف الأب وإبنيه جوزيف الإبن وجون الذى أصبح رئيسا لأمريكا.
سقطت مارلين ديتريتش وكسرت ساقها اليسرى فى آخر ظهور لها عام ١٩٧٥.
عانت مارلين ديتريتش من فوبيا Bacilophobia الخوف من الجراثيم.
على الرغم من كون مارلين ديتريتش واحدة من أكثر رموز الجنس الإسطورية فى هوليوود، وكانت تحيا حياة مترفة، وتجنح الى الرومانسية والخيال، لا أنها كانت ربة منزل نموذجية (Typical Hausfrau)، تنظف بيتها بنفسها، وتطهو طعامها، وتواسى من يحتاج للتهدئة.
عندما ساءت أحوال جون جيلبرت فى أواخر أيامه، ونسيه الجميع، وقفت مارلين ديتريتش بجانبه محاولة إعادة تأهيله، ولكنها فشلت، فقد فارق الحياة عام ١٩٣٦، فقررت أن تكون الملاك الحارس لإبنته الصغيرة، فلم تنسى عيد ميلادها وعيد الميلاد طوال ٦٠ عاما عندما ماتت هى.