مغنية عراقية. غادرت العراق مع أهلها وهي بعمر الستة أشهر إلى الكويت التي ترعرت فيها. وفي عام 1977 تقدمت إلى برنامج موهوبين في تلفزيون الكويت ونجحت كأفضل صوت واعد، وبعدها دخلت كورال في مسرح التلفزيون الكويتي عام 1978 ونالت جائزة أفضل كورال وبعد ذلك تهافتت عليها شركات الإنتاج...اقرأ المزيد لينتجوا لها ألبوماتها، وتعاملت مع العديد من الشركات مثل (بوزيدفون) و(نجمة الفضة) و(يوسف حيدر الفنية) واستقرت في شركة (فنون الجزيرة)، وأخيراً (روتانا) التي انتجت لها 3 ألبومات. في عام 1990 غادرت الكويت بعد الغزو العراقي بسبب غناءها لأغنية «صادق يا صدام» أبان الحرب العراقية الإيرانية على الرغم من إنها سجلت أغاني وطنية للكويت على نفقتها الخاصة مساندة للكويت، بعدها استقرت في الإمارات إلى وفاتها، وكانت تسجل مقدمات أغنية بعض المسلسلات الكويتية في الإمارات، وقبل وفاتها كانت مستعدة للتسجيل مقدمة مسلسل أميمة في دار الأيتام إلا أن مرضها منعا من ذلك.
مغنية عراقية. غادرت العراق مع أهلها وهي بعمر الستة أشهر إلى الكويت التي ترعرت فيها. وفي عام 1977 تقدمت إلى برنامج موهوبين في تلفزيون الكويت ونجحت كأفضل صوت واعد، وبعدها دخلت كورال...اقرأ المزيد في مسرح التلفزيون الكويتي عام 1978 ونالت جائزة أفضل كورال وبعد ذلك تهافتت عليها شركات الإنتاج لينتجوا لها ألبوماتها، وتعاملت مع العديد من الشركات مثل (بوزيدفون) و(نجمة الفضة) و(يوسف حيدر الفنية) واستقرت في شركة (فنون الجزيرة)، وأخيراً (روتانا) التي انتجت لها 3 ألبومات. في عام 1990 غادرت الكويت بعد الغزو العراقي بسبب غناءها لأغنية «صادق يا صدام» أبان الحرب العراقية الإيرانية على الرغم من إنها سجلت أغاني وطنية للكويت على نفقتها الخاصة مساندة للكويت، بعدها استقرت في الإمارات إلى وفاتها، وكانت تسجل مقدمات أغنية بعض المسلسلات الكويتية في الإمارات، وقبل وفاتها كانت مستعدة للتسجيل مقدمة مسلسل أميمة في دار الأيتام إلا أن مرضها منعا من ذلك.