ممثلة امريكية ولدت 3 مايو 1889 في شيكاغو بدأت حياتها المهنية في التمثيل على خشبة المسرح في سن السابعة، ولعب دور البطولة في مسرحية Little Lord Fauntleroy وحصلت على البكالوريوس والماجستير الخطابة من جامعة فالبارايسو عام 1916 بدات حياتة الفنية عام 1930 في السينما شاركت افلام منها The Trail of the Lonesome Pine (1936), Mr. Smith Goes to Washington (1939), Our Town (1940) and Penny Serenade (1941).و The Gorgeous Hussy (1936) and Of Human Hearts (1938) و1946 It's a Wonderful Life ورشح مرتين ل جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة توفيت 11 يناير عام 1981 في منزلة لوس أنجلوس، كاليفورنيا ، الولايات المتحدة عن 91 عاما
" بيولا بوندى " Beulah Bondi ممثلة أمريكية ولدت بشيكاغو بولاية إلينوى بالولايات المتحدة الأمريكية فى ٣ مايو من عام ١٨٨٨ بإسم Beulah Bondy وتوفيت فى وود لاند هيلز بولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية فى ١١ يناير من عام ١٩٨١ متأثرة بمضاعفات رئوية نتيجة كسر أضلاعها بسبب سقوطها. فازت بيولا بوندى بجائزة إيمى التليفزيونية عام ١٩٧٧ وحصلت على نجمة بممشى المشاهير بهوليوود عام ١٩٦٠ لنشاطها السينمائى. لم تتزوج بيولا ولم تنجب. أهم أعمالها It's a Wonderful Life 1946 و Penny Serenade 1941 و Make Way for Tomorrow 1937 و Mr. Smith Goes to Washington 1939. بيولا بوندى ممثلة شخصيات أمريكية كانت مفضلة لدى المخرجين والجماهير، وهى واحدة من اللائى منحن المتعة لأفلام الثلاثينيات والأربعينيات. ولدت بيولا بوندى لأبوين من اصول ألمانية، فقد كانت والدتها مؤلفة، وكان والدها يعمل فى مجال العقارات، قبل أن يصبح مديراً لدار الأوبرا التذكارية، وتخرجت من أكاديمية فرانسيس شيمر عام ١٩٠٧، ومن جامعة فالبارايسو حصلت على بكالوريوس فى الخطابة عام ١٩١٦ والماجستير عام ١٩١٨. ظهرت بيولا بوندى لأول مرة على خشبة المسرح وعمرها ٧ سنوات، وقدمت أول دور مسرحى مميز عندما كانت فى التاسعة فى دار أوبرا ميمورال، وصنعت نجوميتها المسرحية عندما وقفت لأول مرة على مسرح برودواى عام ١٩٢٥ فى مسرحية One of the Family ثم أكدت نجوميتها المسرحية عام ١٩٢٧ فى العرض المسرحى Saturday's Children وفازت بجائزة بوليتزر فى عام ١٩٢٩ فى العرض المسرحى Street Scene الذى قادها للعمل السينمائى عندما تحولت المسرحية لفيلم سينمائى Street Scene 1931 وقامت بنفس الدور مع سيلفيا سيدنى و ويليام كولير، وقدمت فيلم Rain 1932 مع جوان كراوفورد و وولتر هوستون، وكان ظهورها السينمائى فى سن متقدمة (٤٣ عاماً) فقدمت أدوار الأمهات والجدات، وبرعت فى العديد من الأفلام مع مواصلة عملها المسرحى، فقدمت فيلم The Trail of the Lonesome Pine 1936 مع سيلفيا سيدنى و فريد ماكموراى و هنرى فوندا، وفيلم Our Town 1940 مع ويليام هولدن، وفيلم Penny Serenade 1941 مع كارى جرانت، وثبتت أقدامها سينمائياً بدورها فى فيلم Make Way for Tomorrow 1937 مع فيكتور مور و توماس ميتشل، وواصلت العمل السينمائى والمسرحى حتى بداية الخمسينيات، عندما بدأت عملها التليفزيونى وتركت المسرح، وكثفت عملها التليفزيونى، بجانب مشاركتها فى بعض الافلام السينمائية، وكان آخر أعمالها مسلسل The Waltons الذى نالت عنه جائزة إيمى عام ١٩٧٧ وتقاعدت عن العمل حتى توفيت عام ١٩٨١ عن عمر يناهز ٩٢ عاماً.