موسيقي كويتي. بدأ حياته الفنية أوائل الستينات، حيث بدأ الغناء عام 1960 عندما قدم أول لحن له بعنوان (مرحبا بالعيد)، عين عام 1962 في قسم الموسيقى في الإذاعة الكويتية، وقد شارك في مسرحية (تقاليد) للمؤلف صقر الرشود, ودعاه الفنان الراحل غازي العطار للغناء في مركز الفنون الشعبية، وكانت...اقرأ المزيد من هنا انطلاقته، وكان حمد الرجيب هو أول من أطلق عليه اسم غريد الشاطئ. ومن الشعراء الذين تعامل معهم منصور الخرقاوي، وجمعته حفلات شارك فيها مع عمالقة الطرب منتصف الستينات كالراحلة أم كلثوم وفريد الأطرش ووديع الصافي وعبدالحليم حافظ وفايزة أحمد. وقدم الراحل غريد الشاطئ خلال مشواره الفني ألوانا من الغناء الشعبي كالعرضة والسامري والأغاني العاطفية والموشحات, وعبر مسيرته التي امتدت قرابة 45 عاما قدم عشرات الألحان مثل "جودي، مسموح، يا بنت روحي، على عيني تدلل، يا شوق، سلموا لي، يا حلوة يا، قمرية، عجيبة، سراب"، وعشرات الأعمال الوطنية والرياضية، إلى جانب إسهاماته في عدد من الأوبريتات مع عدد من الفنانين والرياضيين، كما اشتهر بأغانيه الوطنية التي تزامنت مع العصر الذهبي للكرة الكويتية. ومن المحطات الغنائية في حياته تجربة الغناء اللبناني، خاصة عندما قدم أغنية (بتروحلك. مشوار) بإيقاعات كويتية وحققت هذه التجربة الكثير من النجاح. وكان الراحل يعشق النادي العربي الكويتي، وقد شعر أواخر أيامه بجحود بعض الفنانين الذين أدوا أغنياته دون الرجوع له، وانحصر وجوده الفني فقط في المناسبات الوطنية.توفي السبت 26 نوفمبر 2005
موسيقي كويتي. بدأ حياته الفنية أوائل الستينات، حيث بدأ الغناء عام 1960 عندما قدم أول لحن له بعنوان (مرحبا بالعيد)، عين عام 1962 في قسم الموسيقى في الإذاعة الكويتية، وقد شارك في...اقرأ المزيد مسرحية (تقاليد) للمؤلف صقر الرشود, ودعاه الفنان الراحل غازي العطار للغناء في مركز الفنون الشعبية، وكانت من هنا انطلاقته، وكان حمد الرجيب هو أول من أطلق عليه اسم غريد الشاطئ. ومن الشعراء الذين تعامل معهم منصور الخرقاوي، وجمعته حفلات شارك فيها مع عمالقة الطرب منتصف الستينات كالراحلة أم كلثوم وفريد الأطرش ووديع الصافي وعبدالحليم حافظ وفايزة أحمد. وقدم الراحل غريد الشاطئ خلال مشواره الفني ألوانا من الغناء الشعبي كالعرضة والسامري والأغاني العاطفية والموشحات, وعبر مسيرته التي امتدت قرابة 45 عاما قدم عشرات الألحان مثل "جودي، مسموح، يا بنت روحي، على عيني تدلل، يا شوق، سلموا لي، يا حلوة يا، قمرية، عجيبة، سراب"، وعشرات الأعمال الوطنية والرياضية، إلى جانب إسهاماته في عدد من الأوبريتات مع عدد من الفنانين والرياضيين، كما اشتهر بأغانيه الوطنية التي تزامنت مع العصر الذهبي للكرة الكويتية. ومن المحطات الغنائية في حياته تجربة الغناء اللبناني، خاصة عندما قدم أغنية (بتروحلك. مشوار) بإيقاعات كويتية وحققت هذه التجربة الكثير من النجاح. وكان الراحل يعشق النادي العربي الكويتي، وقد شعر أواخر أيامه بجحود بعض الفنانين الذين أدوا أغنياته دون الرجوع له، وانحصر وجوده الفني فقط في المناسبات الوطنية.توفي السبت 26 نوفمبر 2005