ممثلة إنجليزية.ولدت في الثاني والعشرين من شهر ديسمبر عام 1907 في مدينة كرويدون، بمقاطعة سري، درست مدرسة وودفورد بكرويدون، ثم حضرت في المدرسة المركزية للخطابة والدراما بزغت نجومية أشكروفت عام 1934 عنما لعبت دور جولييت في إنتاجٍ أسطوري لمسرحية روميو وجولييت، على المسرح الحديث،...اقرأ المزيد والتي تبادل فيها لورنس أوليفييه وجون جلغد أدوار روميو وميركتيو. ولعبت بعد ذلك أشكروفت مع جلغد أدوار بياتريس وبينيديك في مسرحية جعجعة بلا طحن، والتي قاموا بأدائها معًا أكثر من مرة بما في ذلك مشاركتهم بها في لندن وفي جولة أوروبية بمسرح شكسبير التذكاري عام 1955 (وقامت أيضًا بأداء دور كورديليا بمسرحية شكسبير الملك لير أثناء هذه الجولة). عندما لعبت دور بياتريس أمام جلغد لأول مرة عام 1950، اكتشف أن أداءها يُعد "كشفًا - فهي فتاة شقية أو بالأحرى غير لبقة ويجمع بينها وبين بيي ليلي تشابهًا غريبًا"، بينما لاحظ بيتر هول حين كان شابًا صغيرًا في شخصيتها أن "هذا الاحتواء واللياقة الإنجليزية تتناقض بداخلها مع عاطفةٍ جامحة." ظلت أشكروفت في قمة أدائها المسرحي البريطاني طوال رحلة عملها، وكان لها بريقٌ خاص في بعض الأدوار مثل أدائها في مسرحية الأخوات الثلاث (1937) لدور إيرينا، وكذلك مسرحيات الوريثة (1949)، وأنطونيو وكليوباترا (1953)، وكما تحبها وسيمبلين (حين قامت بدور ايموجين) (1957)، وترويض النمرة (1960)، توفيت إثر إصابتها بـسكتة دماغية في الرابع عشر من يونيو عام 1991، عن عمرٍ يناهز الثالثة والثمانين
(حسب المشاهدات)
ممثلة إنجليزية.ولدت في الثاني والعشرين من شهر ديسمبر عام 1907 في مدينة كرويدون، بمقاطعة سري، درست مدرسة وودفورد بكرويدون، ثم حضرت في المدرسة المركزية للخطابة والدراما بزغت نجومية...اقرأ المزيد أشكروفت عام 1934 عنما لعبت دور جولييت في إنتاجٍ أسطوري لمسرحية روميو وجولييت، على المسرح الحديث، والتي تبادل فيها لورنس أوليفييه وجون جلغد أدوار روميو وميركتيو. ولعبت بعد ذلك أشكروفت مع جلغد أدوار بياتريس وبينيديك في مسرحية جعجعة بلا طحن، والتي قاموا بأدائها معًا أكثر من مرة بما في ذلك مشاركتهم بها في لندن وفي جولة أوروبية بمسرح شكسبير التذكاري عام 1955 (وقامت أيضًا بأداء دور كورديليا بمسرحية شكسبير الملك لير أثناء هذه الجولة). عندما لعبت دور بياتريس أمام جلغد لأول مرة عام 1950، اكتشف أن أداءها يُعد "كشفًا - فهي فتاة شقية أو بالأحرى غير لبقة ويجمع بينها وبين بيي ليلي تشابهًا غريبًا"، بينما لاحظ بيتر هول حين كان شابًا صغيرًا في شخصيتها أن "هذا الاحتواء واللياقة الإنجليزية تتناقض بداخلها مع عاطفةٍ جامحة." ظلت أشكروفت في قمة أدائها المسرحي البريطاني طوال رحلة عملها، وكان لها بريقٌ خاص في بعض الأدوار مثل أدائها في مسرحية الأخوات الثلاث (1937) لدور إيرينا، وكذلك مسرحيات الوريثة (1949)، وأنطونيو وكليوباترا (1953)، وكما تحبها وسيمبلين (حين قامت بدور ايموجين) (1957)، وترويض النمرة (1960)، توفيت إثر إصابتها بـسكتة دماغية في الرابع عشر من يونيو عام 1991، عن عمرٍ يناهز الثالثة والثمانين