مخرج أمريكي، وكاتب سيناريو ومنتج، عمل مع شركة (وارنر براذرز) منذ عام 1944 إلى عام 1950، ولا سيما في فيلم (Mildred Pierce) عام 1945، الذي نال عنه ترشيحًا لجائزة الأوسكار، وقد كان والده عامل رافعة ومنظم نقابي، وقد ترك المدرسة قبل إنهاء الصف الثامن للمساعدة في إعالة الأسرة، وخلال فترة الكساد الكبير عمل في قاعة (راديو سيتي) للموسيقى، ثم واصل مسيرته الفنية.