ممثل سوري تخرج في دار المعلمين سنة 1990، قسم الموسيقى، ومارس عمله معلمًا لمادة الموسيقى في مدارس الرقة. مارس العمل المسرحي والموسيقي والرسم التشكيلي منذ نعومة أظفاره عندما كان في الصف الرابع على مسرح اتحاد شبيبة الثورة، وشارك في مهرجانات للطلائع، إضافة إلى المسرح العمالي بالرقة...اقرأ المزيد والمسرح القومي، وحصل على جوائز وتكريمات، وحاز على المرتبة الأولى عام 1980 بالعزف على آلة الأكورديون في الرقة، حيث كان هاويًا للمسرح والموسيقى والتمثيل. حصل على جائزة أفضل ممثل عام 1992 في مهرجان اتحاد شبيبة الثورة في الحسكة عن مسرحية (الفرواتي يموت مرتين)، انتقل بعدها إلى دمشق سنة 2006 لمتابعة المسيرة الفنية وللتقرب من المركز الإعلامي بدمشق، فبدأ يتطلع إلى الدراما والأعمال التلفزيونية، وحاول تسخير كل طاقته ودمج فنه في العزف والرسم والتمثيل المسرحي، وكان له ما أراد حيث انضم إلى أسرة مسلسل الهروب كمشاركة أولى، ثم توالت أعماله مثل مسلسل شوارع الشام العتيقة (2019) ورائحة الروح (2018) وحكم الهوى (2017) والحب كله (2014).
(حسب المشاهدات)
ممثل سوري تخرج في دار المعلمين سنة 1990، قسم الموسيقى، ومارس عمله معلمًا لمادة الموسيقى في مدارس الرقة. مارس العمل المسرحي والموسيقي والرسم التشكيلي منذ نعومة أظفاره عندما كان في...اقرأ المزيد الصف الرابع على مسرح اتحاد شبيبة الثورة، وشارك في مهرجانات للطلائع، إضافة إلى المسرح العمالي بالرقة والمسرح القومي، وحصل على جوائز وتكريمات، وحاز على المرتبة الأولى عام 1980 بالعزف على آلة الأكورديون في الرقة، حيث كان هاويًا للمسرح والموسيقى والتمثيل. حصل على جائزة أفضل ممثل عام 1992 في مهرجان اتحاد شبيبة الثورة في الحسكة عن مسرحية (الفرواتي يموت مرتين)، انتقل بعدها إلى دمشق سنة 2006 لمتابعة المسيرة الفنية وللتقرب من المركز الإعلامي بدمشق، فبدأ يتطلع إلى الدراما والأعمال التلفزيونية، وحاول تسخير كل طاقته ودمج فنه في العزف والرسم والتمثيل المسرحي، وكان له ما أراد حيث انضم إلى أسرة مسلسل الهروب كمشاركة أولى، ثم توالت أعماله مثل مسلسل شوارع الشام العتيقة (2019) ورائحة الروح (2018) وحكم الهوى (2017) والحب كله (2014).