عزيز البوزاوي Aziz Bouzaoui

السيرة الذاتية

عبدالعزيز البوزاوي، أحد المسرحيين بمراكش، من مواليد 1958. نشأ في أسرة محافظة بدرب حربيل بحي القصبة، قبل أن يصبح فنانًا مسرحيًا متألقًا في أدوار مسرحية وتلفزيونية مختلفة. كان مولعًا بفن الدقة المراكشية وكرة القدم، حيث لعب كحارس مرمى بفريق العهد المراكشي التابع للحي والمنتمي آنذاك...اقرأ المزيد إلى فرق الدرجة الثالثة. وقد لفت مستواه انتباه فريق الكوكب المراكشي الذي كان يمارس في القسم الأول، فدخل في مفاوضات لضمه سنة 1985، لكنه رفض رغم الإغراءات التي قدمها بعض أعضاء المكتب المسير. بدأ تجربته المسرحية في المدرسة، وتحديدًا بثانوية ابن يوسف للتعليم الأصيل بمراكش، ثم التحق سنة 1977 بجمعية الجيل الصاعد بحي القصبة، حيث استفاد من تداريب مهمة أشرف عليها فرنسيون وألمان. وفي سنة 1982 كان من مؤسسي "نادي خشبة الحي"، فتعمقت مسؤوليته الإدارية بإنتاج أعمال مثل: "المفتاح"، "شطحات جحجوح"، "الدجال والقناع" ليوسف العاني وعبد الكريم برشيد، ثم "لكع بن لكع" لإميل حبيبي. وفي سنة 1990 أسس، رفقة بعض الفنانين، "ورشة إبداع دراما" إلى جانب رفيق دربه الفنان عبد الهادي توهراش.


مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)


المزيد



صور

  [1 صورة]
المزيد

معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • عبدالعزيز البوزاوي، أحد المسرحيين بمراكش، من مواليد 1958. نشأ في أسرة محافظة بدرب حربيل بحي القصبة، قبل أن يصبح فنانًا مسرحيًا متألقًا في أدوار مسرحية وتلفزيونية مختلفة. كان مولعًا...اقرأ المزيد بفن الدقة المراكشية وكرة القدم، حيث لعب كحارس مرمى بفريق العهد المراكشي التابع للحي والمنتمي آنذاك إلى فرق الدرجة الثالثة. وقد لفت مستواه انتباه فريق الكوكب المراكشي الذي كان يمارس في القسم الأول، فدخل في مفاوضات لضمه سنة 1985، لكنه رفض رغم الإغراءات التي قدمها بعض أعضاء المكتب المسير. بدأ تجربته المسرحية في المدرسة، وتحديدًا بثانوية ابن يوسف للتعليم الأصيل بمراكش، ثم التحق سنة 1977 بجمعية الجيل الصاعد بحي القصبة، حيث استفاد من تداريب مهمة أشرف عليها فرنسيون وألمان. وفي سنة 1982 كان من مؤسسي "نادي خشبة الحي"، فتعمقت مسؤوليته الإدارية بإنتاج أعمال مثل: "المفتاح"، "شطحات جحجوح"، "الدجال والقناع" ليوسف العاني وعبد الكريم برشيد، ثم "لكع بن لكع" لإميل حبيبي. وفي سنة 1990 أسس، رفقة بعض الفنانين، "ورشة إبداع دراما" إلى جانب رفيق دربه الفنان عبد الهادي توهراش.

المزيد




تعليقات