قدمت لورا لي ميشيل خلال مشوارها الفني (١٩٤٨-١٩٥٤) ١٥ فيلم سينمائي.
كانت لورا لي ميشيل محور نزاع حضانة، حين زعمت أن والدتها بالتبني، ضربتها وجوعتها، ولفتت إنتباه الرأي العام عام ١٩٦٣، عندما حكم عليها هى وزوجها الثالث فى محكمة إتحادية، لسرقة سيارة وقيادتها عبر حدود الولاية، وحكم عليها بالسجن ١٣ شهراً، فى مؤسسة المرأة الفيدرالية فى فيرجينيا الغربية.