بعد أن واجه فيلم " الحقناياريس" الذي تغير اسمه الى "صرخة نملة" انتقادات عديدة قبل حتى أن يبدأ تصويره لتدوال العديد من الشائعات حوله ,صرح مصدرمسئول بإدارة الأفلام بجهاز الرقابة على المصنفات الفنية بعدم وجود أي علاقةللرقابة بتغيير عنوان الفيلم.
الفيلم هو ثاني بطولة سينمائية مطلقه ل عمرو عبدالجليل بعد فيلم " كلمني شكرا" الذياشترك في بطولته مع النجمة غادة عبدالرازق وحقق إيرادات وصلت الى 12 مليون جنيه بدور العرضالسينمائي منذ عرضه جماهيرياً قبل ثلاثة شهور.
وأكد نفسالمصدر أن كل ما تردد حول هذا الموضوع ليس له أي أساس من الصحة , مشيراًإلى أن قرار تغيير عنوان الفيلم يعد شأن داخلي بالشركة المنتجة للفيلموصناعه , بل وأعلن ان الرقابة وافقت على نسخة السيناريو المسلمة لها دون أى ملاحظات , وبالتالى لم تنعقد لجنة - كما أشيع - لتغيير اسم الفيلم , ولكنها مجرد محاولة من صناع الفيلم بزج اسم الرقابة فى جملة مفيدة للدعاية لفيلمهم واثارة الضجة من حوله.
ومنالجدير بالذكر ان الفيلم بطولة الفنان عمرو عبد الجليل،ولم يتم الاستقرار على أيا من باقى فريق العمل ومن اخراج سامح عبدالعزيز، و لم يتحدد موعد نهائي لبدء التصوير.