هل حقا وقع الطلاق بين الفنانة ياسمين عبدالعزيز وزوجها ووالد ابنتها ياسمين رجل الاعمال محمد حلاوة بعد زواج قارب العشرة اعوام؟!!
هذا هو السؤال الذى فرض نفسه خلال الايام الماضية بداخل الوسط الفنى بوجه عام وفى السهرات والحفلات الخاصة بوجه خاص وبسرعة البرق انتقل الامر لبعض المجلات والصحف التى قامت بالتلميح فى البداية لوجود خلافات بين الفنانة وزوجها رجل الاعمال كان من نتيجتها قيام ياسمين بترك منزل الزوجية.
وقيل ان هناك مساعى جادة من قبل الاصدقاء المخلصين لياسمين وزوجها بهدف احتواء الازمة واعادة الامور بينهما لما كانت عليه قبل تفجر الخلافات الاخيرة.
ومما ساهم فى انتشار الموضوع اكثر عدم قيام ياسمين بالتعليق على ما يقال سواء بالنفي او التأكيد رغم ما هو معروف عنها وعن زوجها بعدم الصمت حيال اى شئ يتعرض لحياتهما الخاصة.
ودفع هذا الصمت الكثيرين للتأكيد على صحة كل ما تردد، بل ووصل الامر بتأكيد البعض لوقوع الطلاق رسميا بينهما.
من المؤكد ان الايام القادمة كفيلة بتوضيح صحة ما حدث.
يذكر ان ياسمين عبد العزيز ارتبطت برجل الاعمال محمد حلاوة عقب انطلاقتها الفنية منذ عشرة اعوام واشار الكثيرين وقتها الى استحالة استمرار الزواج من منطلق انها كانت الزوجة الثانية له الا انهما خالفا كافة التوقعات ونجحا فى الاستمرار بل وبرهنا على حبهما لبعضهما البعض بعد انجاب ابنتهما ياسمين بفرض سياج من السرية على حياتهما الخاصة وايضا حياة ابنتهما طيلة هذه الاعوام.