بعد تأييدها لثورة شعبها التونسي، أبدت الممثلة الشابة درة فخرها بالشعب المصري الذي ثار مؤخرا، مطالبا بحقوقه منذ 25 يناير 2011.وأشارت إلى أنها تعتبر مصر بلدها الثاني، لذلك تشعر بسعادة المصريين وآلامهم، وهي فخورة بما قام به الشعب المصري. كما افتخرت بشعبها التونسي وأضافت درة"على رغم انتشار أعمال السرقة والبلطجة والتخريب، إلا أنني ما زلت أشعر بالأمان نتيجة تكاتف الشباب في حماية المنازل، وهو الأمر الذي أثبت تكاتف المصريين في المحن والأزمات".