نظرآ لكثرة اللغو وإعمالآ بحرية التعبير دون الأساءه أوالتجريح، ولإيضاح أمر كثر التشدق به في خضم أحداث جسام كانت تمر بها بلدناالحبيب، ولأننا شعب أصيل عجنت وطنيته وإخلاصه لبلده بروح الدعابه، التي تخفف من عنفوان حماسه وتزيد من جلده علي خوض أشرس المعارك بعقيده ويقين بحقه في قطف ثمرة إنتصاره بتضحيته بأغلي مايملك، بنفسه التي بين جنبيه ؛ لذاتناول البعض قصة كنتاكي التي رويت لزوجي الفنان حسن يوسف من أقرب أصدقائه فرواها في سياق صوره نقلت له؛ فما كان من البعض إلاأن كذبوه ماضين في التندر بها لأن كنتاكي كان مغلقآ من يوم25 وخلقوعداء مصطنع، وكأنه لم تكن هناك أسرأ وأفراد، ونحن منهم يقدمون بعض الطعام بحب وإيثار للمعتصمين، وللتنويه وللعلم كنتاكي كان مفتوح ولم يغلق إلا يوم 28 وهوالذي أعلن ذلك يا أهلي وحبايبي فكفان اعراك.