قطة هوليوود وملكها... بقيا سوياً ورحلا لتبقى الصداقة

  • مقال
  • 12:23 مساءً - 13 ابريل 2011
  • 9 صور



صورة 1 / 9:
مايكل واليزابيث معاً إلي اﻻبد
صورة 2 / 9:
اليزابيث ومايكل فى احدي الحفلات
صورة 3 / 9:
اليزابيث ومايكل فى احدي الحفلات
صورة 4 / 9:
اليزابيث تايلور :"لا أعتقد أن أحدا يعلم مدى الحب الذي جمع بيننا.. إنه أطهر وأكرم حب عرفته على الاطلاق" .
صورة 5 / 9:
اليزابيث تايلور "ﻻ أعتقد أن مايكل كان ليريدني أنا اشارك حزني عليه مع ملايين اﻻشخاص اﻻخرين ، فحزني علي مايكل أمر "خاص" بيني وبينه وليس مناسبة عامة"
صورة 6 / 9:
اليزابيث تايلور اختصار اﻻنثي في حياة جاكسون
صورة 7 / 9:
مايكل جاكسون واليزابيث تايلور وعلاقة صداقة إلى اﻻبد
صورة 8 / 9:
ملك البوب وقطة هوليوود في احدى المهرجانات
صورة 9 / 9:
اليزابيث تايلور مع مايكل علي المسرح

قليلة هي علاقات الصداقة التي تدوم للأبد بنفس كمية الحب المعدة لها من البداية ، فمن طبيعة الحياة انه ﻻ يوجد أي شىء "إلي اﻻبد" فلا عداوة وﻻ حب وﻻ صداقة تدوم إلي اﻻبد ، ولكن في حالة نجمة هوليوود إليزابيث تايلور _التي توفيت يوم اﻻربعاء 23 مارس 2011_ فقد اختارت أن تظل إي جانب صديقها مايكل جاكسون_الذي توفي 25 يونيو 2009_ إلي اﻻبد وذلك عندما قررت أن تدفن بجوارة في مقبرة "فورست لاون" التذكارية .

علي مدار حياة ملك البوب اﻻسمر كانت إليزابيث تايلور تشكل له إختصار الانثي في حياته الغير مستقرة فكانت هي اﻻم واﻻخت والحبيبة التي تدعمه في أقسي وأصعب منعطفات حياته التي كانت كثيرة جداً .

كانت اليزابيث اول الداعمين لمايكل في قضيته الشهيرة بالاعتداء جنسياً علي اﻻطفال وكانت هي الوحيدة التي يتحدث لها جاكسون عن معاناته وحياته التي تحولت إلي تراجيديا إغريقية وانتهت نهاية مأساوية بجرعة مخدرات زائدة في الخمسين من عمره .

وكان التصرف اﻻغرب لإليزابيث إنها لم تحضر الحفل التذكاري الذي أقيم لتكريم مايكل بعد وفاته حيث صرحت وقتها عن سبب رفضها المشاركة في الحفل في رسالة عبر موقع "تويتر" وقالت "ﻻ أعتقد أن مايكل كان ليريدني أنا اشارك حزني مع ملايين اﻻشخاص اﻻخرين ، فحزني علي مايكل أمر "خاص" بيني وبينه وليس مناسبة عامة" .

وقالت إليزابيث بعد وفاة مايكل التي أثر بها كثيراً ""سيظل حيا في قلبي إلى الابد، إلا أن ذلك ليس كافيا. فحياتي خاوية جدا (بدونه). لا أعتقد أن أحدا يعلم مدى الحب الذي جمع بيننا.. إنه أطهر وأكرم حب عرفته على الاطلاق" .



تعليقات