قرر الفنان العالمي عمر الشريفتأجيل الجراحة التي كان من المقرر أن يقوم بها في "فخذه" الأيمن خلال تلك الفترة والعودة إلى مصر للمشاركة في حملة ترويجية للسياحة في مصر ، والتي تأثرت كثيراً بعد ثورة 25 يناير .
وكان عمر قد سافر إلى فرنسا في الأيام الأولى من الثورة المصرية بعد شعوره بآلام شديدة في فخذه الأيمن ، وخضع لفترة علاجية امتدات طوال الشهرين ونصف الماضيين ، مر فيها بالعديد من التحاليل والفحوصات تمهيداً لإجراء العملية الجراحية ، ولكن - تبعاً لجريدة الشروق - فاجئ الجميع في النهاية بطلبه تأجيل الجراحة دون سبب وطلب العودة إلى مصر .