أعلنت فيفي عبده نيتها كتابة قصة حياتها وتقديمها في فيلم سينمائي جديد ، مفسرة اتجاهها لذلك بقول : "ما عايشته في حياتي وما مررت به من أحداث صنع قصة كفاح آراها جديرة بتقديمها إلي الناس كي يستفيدوا منها وتكون حافزا لمواصلة الحياة بكل جهد" .. وذلك بحسب حوارها مع جريدة روز اليوسف .
وعن تفاصيل العمل ، قالت فيفي أن الفيلم لن يدور عن حياتها كراقصة ، ولكنه سيتناول الجزء الخفي الذي لا يعرفه الأغلبية عنها ، كأم مكافحة تفخر بها بناتها ، بعيداً عن عملها الذي لن تتناوله في الأحداث .
وقررت فيفي - إلى جانب كتابة السيناريو والحوار - أن تقوم بإنتاج الفيلم بنفسها ، وأن تقوم بدورها فيه ابنتها الكبرى لأنها تشبهها - على حد قولها - ، كما إنها تحاول حالياً اقناع ابنتها الأخرى بالمشاركة في الأحداث كي تصبح الأحداث أكثر واقعية ، ليصبح الفيلم نموذجاً مثالياً للفيلم العائلي !