يتردد داخل جلسات النميمة بالوسط الفنى بصفة عامة ووسط الملحنين والموزعين بصفة خاصة أن الفنان تامر حسنى أوهم الجمهور فى الفترة الآخيرة وأعلن أن شركة يونيفرسال الأمريكية العالمية وقعت معه عقد ألبومه الجديد الذى سيضم مجموعة من الدويتوهات مع كبار النجوم العالميين ، و هو ما كذبه الكثيرون وأكدوا أن الحقيقة هى قيام منظم حفلاته فى أمريكا تامر يحيى بإنشاء شركته بالولايات المتحدة تحمل نفس أسم شركة يونيفرسال بغرض إفتعال هذا اللبس لدى الناس ، والترويج أن شركة عالمية وقعت عقد مع تامر ولكن الحقيقة هى أنه بالفعل وقع مع شركة يونيفرسال وصاحبها تامر يحيى عقد الألبوم مقابل 10 مليون جنيه.
جدير بالذكر أن تلك الواقعة فى نشر أخبار كاذبة ليست الآولى من نوعها لتامر حسنى ، بينما سبق وأن روج لنفسه أنه تقاضى من شركة عرب سكرين المنتجة لمسلسله الآخير " أدم" 80 مليون جنيه ، وهو ما كذبه الكثيرون حتى خرج هو وأعلنها صراحة أنه لم يصرح بأنه حصل على هذا المبلغ على الرغم أن مكتبه الإعلامى وقتها كان المروج للخبر.