ذكرت النجمة الهوليودية ميشيل فايفر أثناء حوارها مع إحدى المجلات النسائية، أن الفترة التى ابتعدت فيها عن التمثيل من أجل التفرغ لتربية أولادها أثقل موهبتها فى الرسم، حتى أنها فى أوقات فراغها بالمنزل وأثناء ذهابهم إلى المدرسة كانت تقضى ساعات مستغرقة فى لوحاتها.
وأضافت فايفر أن عشقها للرسم أخذها من التمثيل، حيث كانت فى بعض الأحيان لا ترد على مكالمات وكيلها والذى كان يعرض عليها بعض الأدوار، كما إنها لم تجد وقت لقراءة النصوص المعروضة عليها. وأشارت فايفر إلى أن رصيدها كممثلة كان من المحتمل زيادته لولا استغراقها فى الرسم.
وأوضحت ميشيل فايفر أن التمثيل والرسم يشتركان فى التركيز على التفاصيل الدقيقة، والنظر إلى الأشياء من منظور مختلف.