طوال حياة الفنان الراحل غسان مطر، عرفه غالبية المشاهدين في كافة أرجاء العالم العربي بظهوره الدائم كرجل يمكن اعتباره هو المرادف الفعلي والملموس للشر في مخيلة الجميع، بل أنه من فرط شره يكاد أن يهم بالتهام من يتحدث معه، ولكن بالتأكيد لا يعلم الكثيرون عن نشأته خلال فترة الطفولة في مدينة يافا حتى عام 1948، وعن سنوات عمله في المجال الإعلامي، أو عن الحادثة الغادرة التي أودت بحياة أفراد عائلته في لبنان خلال ما بات يعرف حاليًا بحرب المخيمات، والكثير من الحكايات الحزينة التي عايشها.
وبالرغم من كل ذلك، ظل غسان مطر حالة خاصة ملازمة للكثير من المشاهدين بكل التفاصيل الملازمة بدء من النظارة التي كان يرتديها في أغلب أعماله، وتسريحة الشعر المميزة، وبالطبع نبرة الصوت المرعبة التي ميزته.
سيرة حياة غسان مطر مع "الاختراع":
link]
النصيحة الغالية:
link]
الغضب العارم:
link]
التفكير الهاديء:
[https://www.youtube.com/watch?v=f5DqU8qLjfg]
المشهد الأخير (افتتاحية الحلقة اﻷولى من برنامج عرض كبير):