"ويستمر الحوار مع ضيف جديد، وجولة جديدة بين دروب الصراحة... "
قبل الشلال الهادر من البرامج الحوارية التي صارت تملأ شاشات جميع القنوات الفضائية بدون استثناء، والتي تفنن مذيعوها في استخراج الكثير من الحقائق واﻷسرار الدفينة من صدور الفنانين، كان برنامج (حوار صريح جدًا) للإعلامية منى الحسيني برنامجًا رائدًا في هذا الحقل لما يربو عن العشرون عامًا بفضل قدرتها الفائقة على إدارة الحوارات واحترافيتها الشديدة في الحصول على اﻹجابات المطلوبة، مما فرض البرنامج واحدًا من أكثر البرنامج التي كان المصريون حريصون على متابعتها مباشرة بعد تناول وجبة اﻹفطار.
ومن التليفزيون المصري إلى القنوات الفضائية، انتقلت منى الحسيني بين عدد من البرامج الحوارية اﻷخرى التي حاولت أن تنقل لها نفس خلطة النجاح الخاصة بـ(حوار صريح جدًا)، لكن حتى اﻵن لا يوجد ما يضاهي هذا البرنامج في مزيجه الخاص.
حلقة من (حوار صريح جدًا) مع الفنان الراحل عادل أدهم:
link]