ربما قد يوجد شيء من اليقين حول مَن الممثلين اﻷربعة - أو على اﻷقل ممثلو اﻷدوار الرئيسية - الذين سيحملوا معهم إلى منازلهم تماثيل اﻷوسكار الذهبية من على خشبة مسرح دولبي في الحفل السنوي الذي ينتظره العالم بأسره في الثامن والعشرين من فبراير القادم، ولكن لا يستطيع أحد الحسم حتى اﻵن بنسبة مائة بالمائة حول الفائزين بجائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج، لذا لا يبقى أمامنا سوى التكهن حول ما يفكر فيه أعضاء اﻷكاديمية، ورسم التوقعات بناء على ذلك.
وفيما يلي، نستعرض معكم توقعاتنا الشخصية للفائزين هذا العام باﻷوسكار: