تشهد أحداث مسلسل لأعلى سعر، صراعًا دراميًا شرسًا بين نيللي كريم، وزينة، من خلال الزوجة المخدوعة والصديقة الخائنة.
بدأت حلقات المسلسل من خلال صديقتين، ليلى وجميلة، حيث بدأت خيانة زينة مع منع نيللي كريم من تحقيق طموحاتها والقيام بجولاتها حول العالم من خلال رقص الباليه، فخسرت نيللي مستقبلها التي رسمته.
لم تترك زينة نيللي كريم هنيئةً في حياتها الزوجية، فقامت بإيقاع زوجها أحمد فهمي الذي استسلم تمامًا للصديقة الخائنة، وتتزوج زينة منه دون علم نيللي.
اتفقت زينة مع شقيق نيللي على تغيير "كالون" شقتها حتى تمنعها من دخولها وهو ما تم بكل سلاسة، فأهل نيللي كريم هم أول المقصودين بتتر المسلسل من خلال أغنية "الناس العزاز" للفنانة نوال الزغبي.
حاولت نيللي أن تنتقم، فتعرفت على طليق زينة وأخذت منه صورها أثناء عملها عارضة أزياء "لانجيري" وتعتبر صور فاضحة، فأرسلتها لكل العاملين بمستشفى أحمد فهمي التي أصبحت مديرتها زينة.
وصرح الدكتور مدحت العدل أن فكرة الصراع الدائم بين نيللي كريم وزينة مستمر حتى نهاية اليوم الأخير من العمل، وأن الصراع الحقيقي لم يبدأ بعد.
ومن جهة الأداء التمثيلي، فقد ظهرت زينة في عدة مواقف تمثيلية من خلال دورها بوزن عال وتكاد تفوق نيللي كريم في بعض المشاهد، ومن المؤكد أن هذا المسلسل سيعيد زينة لأدوار البطولة اﻷولى مرة أخرى.
ونالت زينة إشادات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تمكنها من أداء هذه الدور والقيام بدور الشريرة بإتقان تام، كما أشاد بها الكثير من متابعي المسلسل بتقبلها فكرة الدور الثاني في العمل بعد بطولتها المطلقة.