حاولت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، التي تسلّم جوائز الأوسكار، أن تنأى بنفسها عن غضب تفجر بسبب ترشيح الأكاديمية فيلماً يتناول قصة طفلين قتلا طفلاً بريطانياً عام 1993.