رغم ما يعانيه العالم من كسادٍ، تسبّب فيه فيروس كورونا، فإن الكثير من المشروعات الفنية ما زالت معقودة على جبين الأمل بِغَدٍ مختلف، تعود فيه الحياة الى طبيعتها؛ لتستقبل المسارح جمهورها، وتدور الكاميرات في مواقع التصوير وتستعيد قطاعات الانتاج المختلفة عافيتها.. الأمل هو الدافع الذي يحرّك الفنان ويحفّزه على الإبداع..
اقرأ الخبر من المصدر