ينافس ويل سميث هذا العام ضمن حفل أوسكار في دورته 94 على جائزتي أفضل ممثل في دور رئيسي عن فيلمه "King Richard" بجانب جائزة أفضل فيلم بصفته ضمن طاقم الإنتاج، ويعد هذا هو الترشح الأول له بعد 15 عامًا على أخر ظهور له في الحفل بالمنافسة على جائزة أفضل ممثل في فيلم الدراما، "The Pursuit of Happyness"، وبإجمالي 4 مرات ترشح خلالها للجائزة طوال مسيرته.
يشارك سميث في العمل استنادًا إلى قصة حقيقية، حيث يُسلط العمل الضوء على قصة صعود نجمتي رياضة التنس فينوس وسيرينا ويليامز، بعد سنوات عديدة من التدرب على يد والدهما ريتشارد ويليامز. كان سميث قد عانى من التجاهل لسنوات عديدة خاصة بعد دخوله في صدام مستمر مع أكاديمية الأوسكار بسبب التفرقة العنصرية بين أصحاب البشرة البيضاء والسمراء وفقًا لتصريحاته.