يدور المسلسل حول مجموعة من الفقراء الذين تدفعهم ظروفهم للوقوع في الخطأ من خلال شخصية الشاب (رضا أبو شامة) صاحب الأفعال الجسورة الذي يملك ما يسميه العامة بـ"قلب ميت".
تدور أحداث العمل خلال فترة الستينيات، من خلال عائلة (الشعراوي باشا) الذي كان نجمًا اقتصاديًا لامعًا في عهد الملكية، وحاولت الثورة مصادرة أملاكه لسلوكه طرقًا غير مشروعة في تكوين ثروته، ليحاول الهروب هو وابنته الوحيدة فهل سينجح؟
يقتل فتوة الحارة عبدون واحدًا من أبناء الحارة الشجعان وهو حسن الخضري، وتموت زوجته فور سماع خبر وفاته وهى تلد البطل سعد الذي يترعرع في سرايا الفتوة الذي أمر بقتل والده.
يفاجأ أحد موظفين المخازن بإحدى الشركات في مرسى مطروح بقرار احالته على المعاش المبكر، ويبدأ بسلسلة من تقديم الشكاوي والتظلم بدون فائدة حتى يعرض عليه رئيسه في العمل رشوة قيمتها 2 مليون جنيه مقابل تسريب بضائع من المخزن فيغريه الشيطان ويضطر للقبول في النهاية وتبدأ سلسلة من الأحزان المؤلمة.
تدور أحداث المسلسل حول صحافية أمينة تحاول الكشف عن الفساد والمفسدين في المجتمع، حتى تتوصل إلى عصابة تقوم بسرقة الأطفال وخطفهم وبيعهم في الخارج للمحرومين من الإنجاب.
الدكتورة كريمة المسؤولة عن قسم المتهمين بمستشفى الأمراض العقلية، والمشهود لها بالشرف والأمانة، عند تعاملها مع حالة محولة من المحكمة لرجل أعمال ثرى متهم بقتل زوجته، يحاول محاميه رشوتها لكنه يفشل.
بنات في سن الثلاثين يبحثن عن الحب والزواج وعن الحياة الناعمة، ويرفضن فكرة الصعود من البداية ويتحركن وراء مشاعر الحرية بأخطاء مترنحة في محاولة للوصول لأحلامهن.
تدور أحداث المسلسل في مدرسة الأحلام للغات حيث مجموعة من الشباب وإبراز مشاكلهم من خلال تلك المرحلة السنية المبكرة بما فيها من إيجابيات وسلبيات، مديرة المدرسة تحاول التقرب منهم وتتدخل دائمًا في الوقت المناسب لحل مشكلاتهم المختلفة.
يروي المسلسل قصة حياة الزعيم ورئيس الجمهورية جمال عبدالناصر، وأهم المحطات التي شكلت مسيرته السياسية في البلاد، وعلى رأسها انضمامه للضباط اﻷحرار، ووصوله إلى سدة الحكم.
يتناول المسلسل السيرة الذاتية للشيخ عبدالحليم محمود منذ شبابه وحصوله على الدرجة العالية من الأزهر الشريف عام 1932 وسفره لفرنسا وحصوله على الليسانس ثم الدكتوراه من السوربون عام 1940.
تدور أحداث العمل في منطقة عشوائية، وكيف تتحول الفتاة البريئة (شروق) التي تبيع الورد في الشوارع إلى فتاة شريرة ومستغلة عقب تعرضها لعملية اغتصاب بشعة تدبرها لها إحدى زميلاتها التي تغار منها، فتقرر (شروق) الإنتقام منها على طريقتها الخاصة.
"وجدان" تعمل في المحاماة وتتمتع وزوجها "سالم" بسمعة طيبة ويحاولان تربية أبنائهما على القيم و المبادئ والأخلاقيات التي بدأت تختفي من مجتمعنا، وإذا بسالم يتعرض للتهديد من أحد الأشخاص، ولكنه لا يهتم وتحاول زوجته أن تنبهه إلى الخطر الذي يتعرض له إلى أن يقتل، فتبدأ الأحداث في التطور.
قمر بائعة للشاي في الأسواق بالنهار، وفي الليل تقف أيضًا لبيع الشاي والقهوة في إحدى المقاهي لتعين نفسها وأسرتها على تحمل أعباء الحياة، إلى أن تحدث مفاجأة تقلب حياتها رأسا على عقب وتصبح بعدها تاجرة مخدرات.
تدور قصة المسلسل حول (سكرة) الخادمة، والتي تذهب للقاهرة للبحث عن حبيب الطفولة (يوسف) والذي أصبح صحافيًا، فيتبرأ منها، لتجتهد في عملها حتى تصبح سيدة أعمال غنية ومشهورة، وتستكمل تعليمها أيضًا، ليحاول هو العودة إليها، فهل ستوافق؟
يرصد المسلسل الأحداث السياسية والاجتماعية والاقتصادية في الفترة بين 1950 إلى عام 1985، من خلال قصة الحب بين فريال الفتاة الرقيقة بنت الباشا التي تقع في غرام حربي ابن خولي العزبة، ويستمر الصراع بين أسرة الباشا خاصة ابنه عابد المستبد الشرير وبين أسرة الخولي وابنه.
من خلال جزيرة يحاول رجل أعمال الاستيلاء عليها، يطرح المسلسل العديد من المشكلات الاجتماعية التي يواجهها جيل الشباب مثل عدم وجود فرص عمل كافية للشباب والعنوسة. إلى جانب القضايا الشائكة دائمة الاستمرار مثل المحسوبية والفساد واستغلال النفوذ.