تنشأ علاقة حب بالصدفة بين أستاذ جامعي ومقدّم برامج ناجح، وبين شابة تملك كافيه راقي في حي الزمالك. تتطور العلاقة بينهما وسط صراعات ماضية وعقبات اجتماعية ومهنية، خصوصًا بعد عودة طليقته إلى حياته، مما يهدد استقرار هذا الحب الجديد.
تدور أحداث الجزء الخامس في عام 1969 مع عودة (عليوي) من لندن، لكنه سرعان ما يتعرض للعديد من المشكلات قبل التقاءه بوالدته، وتبدأ الشرطة في البحث عنه، كما يستعرض المسلسل أحوال وجوانب الحياة المختلفة في تلك الفترة.
ثلاث فتيات (لين) و(سعدية) و(شانة) من عائلات مختلفة يعشن في حي المحروسة، يدخل (السيد حسان) حياتهن للتلاعب بمشاعرهن للانتقام من ثري الحي.
في الجزء السادس يعود سعدون بمغامراته الجديدة مع أفراد عائلته، وتعرضهم لمواقف ومفارقات غير محسوبة.
تنقذ (إيلي) أختها (كلثوم) من الزواج القسري، لكن سرعان ما يقودهما مسعاهما إلى شوارع لا ترحم، حيث تكتشفان أن ما عاشتاه في الماضي كان أهون الشرور، وتتوالى الأحداث.
في الموسم الخامس، يعود المسلسل مجدداً على غرار الأجزاء السابقة لتقديم مجموعة متنوعة من الاستكشات والفقرات الكوميدية التي تجمع بين السخرية من الواقع، وتقليد المشاهير والشخصيات العامة، وتناول العديد من المواضيع الاجتماعية بشكل ساخر.
تتناول أحداث القصة عالم السحر والجن، وكيف يسيطر هذا العالم غير مفهوم على عقول العديد منا ليُستخدم في تحقيق مصالح ومنافع شخصية، وذلك من خلال قصة ضرغام الذي يتصدى لكل هذا مستعينًا بإيمانه القوي.
يتولى وكيل نيابة شاب مهمة التحقيق في جريمة قتل غامضة حدثت في محطة قطار، وأثناء بحثه عن القاتل ومحاولة كشف أسرار الجريمة، يجد نفسه عالقًا بين الأدلة وحدسه الشخصي، وأمام عدد من الأشخاص الذين تصوب نحوهم أصابع الاتهام.
يحاول الدكتور (بدر) تقليص الفوارق العمرية والاجتماعية ومواجهة نظرة المجتمع التي تقف عائقًا أمام علاقة حبه لــ (فلك)، بينما يواجه العديد من التحديات والمشاكل الأسرية التي تجعل حياته أكثر تعقيدًا.
تتاح الفرصة لمجموعة من السجناء لقضاء عقوبتهم من خلال القيام بأعمال الخدمة الاجتماعية داخل سيرك محلي عوضًا عن السجن من أجل إسعاد الناس، فتدور بينهم العديد من المواقف والمفارقات الطريفة أثناء عملهم فيه.
تتقاطع حياة طبيب نفسي مع العديد من الأشخاص من حوله، لكن تؤدي عقدهم النفسية والماضي السيئ والمشوه لكل منهم إلى حدوث صراعات خفية وأُخرى معلنة، وتدفعهم لارتكاب جرائم بشعة، لتتسبب في خسائر كبيرة للكل.
يسافر رجل الأعمال الإماراتي الثري (سعد) في رحلة عمل إلى مصر، لكن تنقلب حياته رأسًا على عقب بعدما تصدمه (شادية) بسيارتها، ليستفيق بعد الحادث ويجد نفسه مقيمًا في منزلها بأحد الأحياء الشعبية، فيحاول الاندماج والتأقلم مع عائلتها وسكان الحي، ويعيش معهم تجربة غير اعتيادية أثناء فترة علاجه.
تدور الأحداث حول سيدة أردنية تمتلك منزلًا في دمشق وتخطط لبيعه، لكن جارتها السورية تسعى إلى إفشال مخططها من خلال سلسلة من الأحداث الطريفة والمواقف المفاجئة.
يتخذ (فرج) الرجل الأربعيني قرارات مفاجئة تغير مسار حياته اقتصاديًا واجتماعيًا، حيث يحاول بشخصيته الساخرة مواجهة التحديات المتزايدة ويقدم نظرة فكاهية وإنسانية تجمع بين زوجته المتسلطة، وابنته الثائرة، وابنه المدلل، بينما يسعى للنجاة من أزماته وتحقيق ذاته من خلال مواقف مضحكة وملهمة.
في الموسم الثاني، يبدأ (سامي) في وضع قوانين تفرض النظام في المنزل للحد من الفوضى التي يسببها أخته وأبناءها، كما يحاول ترشيح نفسه لمنصب رئيس العمارة، وتفسخ (سوزان) خطبتها معه، بينما يحاول كل فرد من العائلة تحقيق أهدافه وسط تحديات الحياة اليومية.
تدور الأحداث حول يوميات الصديقين المتقاعدين (عارف) و(وجيه)، وتنافسهما على لقب (مختار الحارة) وسط تدخلات سكانها ضمن مواقف متباينة تتناول قضايا اجتماعية وإنسانية بقالب ساخر.
تدور الأحداث حول عائلة تبدأ جميع أسماء أفرادها بحرف السين، وتحدث بينهم العديد من المواقف الطريفة في حياتهم اليومية، وأثناء سعيهم لحل مشكلاتهم الخاصة والمشتركة.
بعد وفاة والدتهن، تجتمع ثلاث أخوات لإدارة مشروعهن التجاري، لكن تبدأ بينهن الخلافات وتتصاعد لتكون أكثر عنفًا ودموية، وبظهور عدة أشخاص في حياتهن؛ من يدعي البراءة ومن يخفي أسرارًا ومن يطمع في الإرث، تزيد الأمور تعقيدًا.
تنقلب حياة (جارحي) تمامًا بعد وفاة والده، حيث يجد نفسه أمام مفتاح غامض وثروة ضخمة وماضٍ مظلم، محاطًا بخصوم وأعداء لا يرحمون، ويتوجب عليه أن يخوض العديد من الصراعات المحفوفة بالمخاطر لحماية عائلته وإرثه.