الفيلم وصل الى حد الابداع في البناء و التدمير في آن واحد. من الأشياء المبهرة فعلا الأداء(المتحسن) لمحمد هنيدي و الاختيار الموفق لشركة جودنيوز من الناحية الفنية و الاستثمارية.
أعجبتني فعلا الفكرةوالرؤيةالتنفيذيةللسيناريوالضعيف وأعجبني موضوع التمسك باللغة العربية والاشارة بها الى الأصالة و القيم و الالتزام. أبهرني أيضاتجسيد الفساد الاداري و الطبقية الزائفة بين المدينة و الريف. المستوى الرديء لوسط الملاهي الليليةوتدميره للأجيال الصاعدة مع الاشارة الى ابهام الأهالي للقدرة على النهوض بجيل ذوقيم و مباديءكان البداية جيدةالتي تم تنفيذها بشكل مدمر للفيلم تماما.
(أرجو من ادارة الموقع أن تقبل باقي النقد باللغة العاميةللموضوعية)
يعني ايه أصلا أستاذ لغة عربية يلم ورا رقاصة النقطه بلبس التعليم ويطلع من الكباريه على الدرس الخصوصي بزي وهيئة التريس, لو سمحت,وضح ازاي ابن الوزير اتعلم الالتزام لما المدرس علقه من قفاه في سقف الفصل في مدرسة في الارياف.
والسيد وزير الداخلية بيعتذر للمدرس الفلاح(مع كل الاحترام لكلاهما)عشان الاخير رايح يضرب ابن الوزير في البيت لغلطة في الاعراب.
و ثلاثة من أولاد الوزراء كل يوم مع راقصة بالليل و الصبح في المدرسة...أمهاتهم و سلطة الوزارة مش قادره تربيهم,,, وقال ايييييه جزمة الاستاذ لحقتهم من الانحراف,والاستاذ بقى هو اللي اتجوزها و باع عشانها أرض أمه.
يا أستاذ مش المشاهد المصري اللي تستخف بعقلة كدة و مش دا الجيل اللي تهاجمو كدة...دا جيل محتاج رعايتنا هو وأهلو أحيانا,انت كده بتبني فكرة ممتازة و بتدمر جيل محتاجينه عشان نرجع مصر تاني
الجيل اللي سعادتك خليته يتعلم بالضرب بالجزمة...مفيش غيرو يحمينا من الجزم اللي يا رب ما تدخل بلادنا.
انتقد الجيل و ربيه و علمه ونبه الأهالي بس مش كدة.انتا رجعت 100 سنة ورا.
و محدش بقا يجيب سيرة الأستاذ نجيب الريحاني في العمل دا عشان عييب أوي.
شكرا جودنيوز..شكراهنيدي و حاول تاني..شكرا سيرين هتبقي نجمة
.................وحضرتك كمان شكرا لو مش هتقوول (الكلاب تعوي و القافلة تسيير) نريدها أن تسيير وأنت بهاوربما قائدهاوتذكر أن لكل جواد كبوة فعلا أشكرك لأنك جعلتنانبتسم
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
يــــــواصل هنيـدى مسلسل المهـزلة السينمائيـة | Morad Mostafa | 5/11 | 6 مارس 2009 |
رمضان مبروك ابو العلمين حمودة | mina noga | 3/15 | 12 ديسمبر 2008 |
خرجت من دار العرض مبتسما.....عيني من الظلم تذرف قهرا | ماجد مبروك | 10/13 | 11 يناير 2009 |
كوميدى من الدرجة الأولى | د.صلاح الغريب | 3/5 | 30 نوفمبر 2009 |