عندما جلست في قاعة السينما اشاهد الفيلم ظننت انني اشاهد فيلم مستهلك ولكن بعد بدأ العرض وتوالي الحديث وجدت نفسي اغوص في الفيلم وكأنني اصبحت انا ذلك المهرج الذي يحلم في ان يصبح فارسا ويتخلص من جلباب توريث العمل الذي فرضه الواقع ليتلقي بالاميرة ميلا التي يختتطفها فيما بعد الساحر الشرير شينامور الذي يختتطف الفتيات ويسلبهن قوة حبهن ويحولهن الى حجارة ويعود الفضل بذلك للكتاب الذي كتب السناريو بحرفية وحملنا الى عوالم الفيلم وكأننا اصبحنا جزءا لايتجزأ من الشخوص وكذلك الاخراج المذهل للفيلم حيث احسن المخرج استخدام المؤثرات واستغلها افضل استغلال ليصنع لنا مع الكاتب لوحة رائعة الجمال يلونها فنان مبدع برسوماته الرائعة ويتوجها اداء الممثلين المبهر فالفيلم حاز في تقديري بكل جدارة عى 10/10 في كل شيئ
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
فيلم لكل افراد الأسرة | محمد خليل | 1/1 | 26 اغسطس 2018 |