يحاول شاب وشابة تتويج علاقة حبهما بالزواج، لكن تحدث بعض المشاكل الأسرية التي تقف عقبة كبيرة أمامهما ويحاولان اجتيازها. ومع وصول المأذون لإتمام إجراءات الزواج، يسترجع معهما بعض قصص الحب الخالدة التي لم تكتمل بالزواج، وكيف كان يعاني العشاق منذ قديم الأزل بسبب العراقيل الاجتماعية.
عفريته من الطبقة الأرستقراطية تعود بعد وفاتها لتجد حياتها مقلوبة رأسًا على عقب، من زواج زوجها بشابة صغيرة إلى تغيير سلوكيات أبنائها وبيع منزلها الموروث. تقرر الانتقام وتأديب الجميع، لكن هناك مفاجأة غير متوقعة تنتظرها.
في إطار رعب كوميدي، تدور أحداث المسرحية أثناء تصوير فيلم رعب داخل أحد القصور المهجورة، ويفاجأ فريق العمل بأن القصر مسكون بالأشباح الحقيقية، حيث تظهر صاحبة القصر لتورط بطل الفيلم وطاقم التصوير في مهمة مع الأشباح التي تسكن المكان.