في إطار من الحركة، يعود الضابط (كوماريسان) لاستكمال رحلته في سبيل القبض على الزعيم والمجرب الخطير (بيرومال)، ويمر في مهمته بالعديد من العقبات والمخاطر التي تضع حياته على المحك.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
في الجزء الثاني من الفيلم، يستمر الصراع الملحمي بين بوشبا وخصمه بانوار سينج، ويتصاعد الأمر إلى معركة كبرى في إطار من الحركة والأحداث المثيرة.