في الجزء الثاني من الفيلم، يستمر الصراع الملحمي بين بوشبا وخصمه بانوار سينج، ويتصاعد الأمر إلى معركة كبرى في إطار من الحركة والأحداث المثيرة.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
تتطور علاقة (كرافن) المعقدة مع والده القاسي (نيكولاي كرافينوف)، ويصطحبه الأخير في مسار الانتقام ممهدًا الطريق إلى ميلاد أعظم صياد في العالم.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.