يحتفل زوجان بعيد ميلاد ابنهما على متن القارب الخاص بهم في وسط المحيط، لكن يتسبب هبوب عاصفة عنيفة في إخراج مخلوقات جائعة من الأعماق تقاتل من أجل البقاء.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.
في الجزء الثاني من الفيلم، يستمر الصراع الملحمي بين بوشبا وخصمه بانوار سينج، ويتصاعد الأمر إلى معركة كبرى في إطار من الحركة والأحداث المثيرة.
تدور أحداث العمل حول (لوشيوس)، ابن حبيبة (ماكسيموس) والتي تُعرف باسم (لوسيا)، ذلك في أعقاب وفاة (ماكسيموس) وانقلاب موازين القوة.
يقطع دب باندا مسافة كبيرة من الصين إلى أفريقيا لإنقاذ صديقه التنين من مختطفيه، وفي رحلته يتقابل مع الغوريلات ووحيدي القرن، ويتعرف على العديد من الأصدقاء بالغابة.
تتطور علاقة (كرافن) المعقدة مع والده القاسي (نيكولاي كرافينوف)، ويصطحبه الأخير في مسار الانتقام ممهدًا الطريق إلى ميلاد أعظم صياد في العالم.
في إطار من الحركة، يعود الضابط (كوماريسان) لاستكمال رحلته في سبيل القبض على الزعيم والمجرب الخطير (بيرومال)، ويمر في مهمته بالعديد من العقبات والمخاطر التي تضع حياته على المحك.